تزامنا مع اقتراب احتفالات أعياد «الكريسماس» ورأس السنة، دشن نشطاء موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، هاشتاج يحمل عنوان «لو سانتا كلوز مصرى». ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات. ميزو: «هايحط البطة جوة الشنطة». أمانى: «كان استرزق وباع سمك في وقت الفراغ». إبراهيم سعيد: «كان زمانه بيدور على البدلة بتاعته اللى اتسرقت من حبل الغسيل إمبارح». نورا سيد: «كان زمانه واقف في الطابور مستنى الهدايا زينا». أحمد عنتر: « كان لف سيجارة واستكنيص وأجل توزيع الهدايا للسنة الجاية». محمد زكى: «كان هيخنصر من هدايا الأطفال شوية يديهم لعياله، وشويه يبيعهم في الموسكى حق المشوار». رحمة سعيد: «كان هيشغل مهرجانات ويرقص كدا يدلع». سليمان على: «كان هيكتب على العربية بتاعته متبصلهاش بعين ردية دى جايالى هدية». ميسرة: «كان زمانه بقى على الحديدة أو باع الحديدة». الكبير: «كان هايحط الهدايا في تروسيكل». الكوتش: «كان زمانه متبهدل تحت الكبارى بيشد كولة بعد ما زهق من العيال». ميدو توتى: «كان فتح قهوة وريح دماغه». رنا: « كانت العيال اللى بتضرب مخدرات وحشيش هيثبتوه في الشارع وياخدو الهدايا منه والبدله وكمان الدقن بالمرة». هبة الجزار: «كان صبح على الناس أول السنة بسيجارة ملفوفة». الأنسة جرجيرة: «هيشوف العجب هنا والله». إينا: «كان برضو هيلف على البيوت بس هيشحت ويقول لك فين حلاوة السنة الجديدة اباشا». البازافندي: « كان هيبقي عنده امتحانات دلوقتي ومش هيوزع هدايا غير بعد الامتحانات». جووز اليسا:« كان زمانه معرفش يوصل الهدايا في وقتها عشان الزحمة». بوس بوس: «كان زمانه بيلف البلد بتوك توك». أم حميدو: « هيقف في الشارع يلم الكارته ويجيب بيها هدايه للمتسولين». أمينة: « كان ضرب طعميه وحبس بشيشه». خلود خالد: «كان لما يدى واحدة هدية يأخد رقمها علشان يتأكد أن الهدية عجبتها». هبة: «كان زمان العيال بتجرى وراه بالجزم والطوب». أحمد فرانكو: «كان زمانه بيشحت قدام أي جامع». هانى كندارى: «هيبيع الهدايا في المترو». حسام اللول: «كان العيال فتحت عليه المطاوي وقلتله شخلل ياحج لنقسمك نصين».