المخابرات الأمريكية وظفت بهاليل الإسلام السياسي في أفغانستان لإسقاط الاتحاد السوفيتي،، دون أن تخسر جنديا أمريكيا واحدا وفي النهاية اخترعت قصة البرجين لتعلن الحرب على القاعدة التي صنعتها على يديها ~ اليوم مارست ذات التخطيط مع بهاليل الإسلام السياسي لإسقاط الجيوش العربية، دون أن تخسر جنديا أمريكيا واحدا.. وعدتهم بإقامة دولة الخلافة الإسلامية الكبرى تعلم تماما أنه متى سقطت الدولة المدنية واشتعلت الحرب الدينية المذهبية،،، فلا أمل في أن تقوم تلك البلدان من نكبتها !!! ~ تجمّع من سمو إعلامي "الأفغان العرب " في أفغانستان لإقامة دولة خلافة إسلامية.. هل قامت هناك أي دولة غير دولة الفقر والتخلف والقبلية ~ متى نجحت تجارب الإسلام السياسي في إقامة أي خير أو حتى دفع أي شر،؟؟؟!!! ~ أينما حل الإسلام السياسي،،، حل الخراب والدمار وقطع الارحام وتفسخت العلاقات والصداقات !!! ألا يكفي ذلك لاستنتاج أن هناك خللا ما في أصل بذرة هذه الفكرة ؟؟!!! ألا يُستدل على فساد البذرة،،، من فساد الثمرة ؟؟!!!