الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
بعد إنشاء 12 جامعة جديدة.. توجيه من وزير التعليم العالي لمجلس الجامعات الأهلية
تفاصيل الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من "حقوق السوربون" بجامعة القاهرة
مصر تعمل على إعداد خريطة استثمارية وطنية شاملة خلال 3 أشهر
لافروف يربط إنهاء الحرب ب"حياد أوكرانيا" ويحذر من نوايا ألمانيا العسكرية
الشهابي: جرائم الاحتلال تجري بدعم أمريكي وصمت دولي
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى وقف نار فوري ومستدام في غزة
حسم الدوري.. التشكيل المتوقع لبيراميدز في مواجهة سيراميكا كليوباترا
ضبط قضايا اتجار عملات أجنبية بقيمة 9 ملايين جنيه خلال 24 ساعة
بالصور- إقبال على المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة ببورسعيد
تامر حسني يمازح باسم سمرة في عيد ميلاده: "بيقتل التورتة مش بيقطعها"
سعد لمجرد وصفها بأيقونة المغرب.. وفاة الفنانة نعيمة بوحمالة
ُصرف غدا.. شيخ الأزهر يوجّه بمنحة عاجلة لهذه الفئة
"التأمين الصحي" يوقّع اتفاق تعاون مع مركز "جوستاف روسي"
غدا.. انطلاق مؤتمر قصر العيني الطبي بمشاركة دولية واسعة لرسم مستقبل الابتكار الصحي"
محافظ بنى سويف يستمع لمشاكل واحتياجات أهالى قرية بنى هانئ
تعرف على ترتيبات تسليم جائزة درع الدورى لبطل الموسم الحالى اليوم
عبد الواحد السيد يتولى الاشراف على ناشئين الزمالك بشكل مؤقت
الزمالك يفقد خدمات الجفالي في نهائي كأس مصر
آمنة الطرابلسي تودع علي فرج برسالة مؤثرة بعد اعتزاله الإسكواش رسميا
بايرن ميونخ دون صفقات قبل كأس العالم للأندية
رئيس مدينة رأس غارب يعقد اللقاء الدوري مع المواطنين لتلبية احتياجاتهم
الرئيس السيسى يتابع المُستجدات المُتعلقة ب"الرواد الرقميون" ودراسة توسيع قاعدة المستفيدين لإحداث نقلة نوعية في الكوادر المدربة بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.. ويوجه بالاستمرار في تنفيذ خطط التحول الرقمي
تموين الغربية يضبط مجزر دواجن غير مرخص بزفتى | صور
روبوت ينظم المرور بشوارع العاصمة.. خبير مرورى يكشف تفاصيل التجربة الجديدة.. فيديو
مبادرة "أنورت" تهدف لاستقبال ضيوف الرحمن والترحيب بهم فى جميع المنافذ البرية
«المنشاوي» يفتتح تطوير الصالة المغطاة بالقرية الأولمبية بجامعة أسيوط
لمواجهة الفكر المتشدد.. "أوقاف الفيوم" تنظم دروسًا منهجية للواعظات
الشركة المتحدة تفوز بجائزة أفضل شركة إنتاج بحفل جوائز قمة الإبداع
وداعاً تيتة نوال.. انهيار وبكاء أثناء تشييع جنازة جدة وئام مجدى
القاهرة الإخبارية تكشف تفاصيل الغارة الجوية الإسرائيلية على صنعاء
بنك ABC مصر يحقق صافي أرباح 564 مليون جنيه
دار الإفتاء توضح أفضل الأعمال في أيام العشر من ذي الحجة.. ذكرٌ وصيامٌ وتهليل وأضحية
إندونيسيا مستعدة لإقامة علاقات مع إسرائيل حال اعترافها بفلسطين
مصادر تكشف عن محادثات سرية مباشرة بين إسرائيل وسوريا لاحتواء التوتر على الحدود
الصحة تنظم يوماً علمياً بمناسبة اليوم العالمى لمرض التصلب المتعدد لتعزيز الوعى
البليهي يرحب بالرحيل عن الهلال
«تمريض بني سويف» تستقبل لجنة الدعم الفني بمركز ضمان الجودة
زيلينسكي يقترح عقد اجتماع ثلاثي مع ترامب وبوتين
وزير التعليم: 98 ألف فصل جديد وتوسّع في التكنولوجيا التطبيقية
هل نجح فيلم نجوم الساحل في تحقيق إيرادات قوية.. شباك التذاكر يجيب؟
صندوق النقد يحث مصر بتقليص دور القطاع العام في الاقتصاد بشكل حاسم
"أدهم ضحية بلا ذنب".. مقتل بائع متجول تصادف مروره قرب مشاجرة بسوهاج
60 نصيحة من دار الإفتاء لاغتنام أكبر ثواب فى العشر الأوائل من ذى الحجة
أول أيام ذي الحجة 2025.. كيف نستعد؟
قبل مواجهات حسم الدوري.. كواليس تحركات فريق بيراميدز فى المحكمة الرياضية الدولية
إعادة فتح باب تلقي طلبات توفيق الأوضاع بمنطقة الحزام الأخضر ب 6 أكتوبر
وزير التعليم العالي يترأس اجتماع مجلس الجامعات الأهلية ويوجه بسرعة إعلان نتائج الامتحانات
نائب وزير الصحة: إنشاء معهد فنى صحى بنظام السنتين فى قنا
طريقة عمل قرع العسل، تحلية لذيذة بخطوات بسيطة
وزير الخارجية يتوجه إلى المغرب لبحث تطوير العلاقات
إعلام حوثي: الاحتلال الإسرائيلي شن 4 غارات على مدرج مطار صنعاء وطائرة للخطوط اليمنية
وزير الثقافة: ملتزمون بتوفير بنية تحتية ثقافية تليق بالمواطن المصري
سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم الأربعاء 28 مايو 2025
الحماية المدنية بالقليوبية تسيطر على حريق مخزن بلاستيك بالخانكة| صور
قرار من «العمل» بشأن التقديم على بعض الوظائف القيادية داخل الوزارة
محامي نوال الدجوي يروي تفاصيل محاولة الحجر على موكلته وطلب حفيدها الراحل الصلح
وزير الأوقاف يهنئ الشعب المصري والأمة العربية بحلول شهر ذي الحجة
ألم في المعدة.. حظ برج الدلو اليوم 28 مايو
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نجيب محفوظ: متى تصلح حال البلد؟ «من الأصداء!»
التحرير
نشر في
التحرير
يوم 17 - 12 - 2011
مئوية نجيب محفوظ!!!
ليكن، ولتكن مشاركتى فى تحيته، ما أتيحت الفرصة، بأن أحضره معنا هذه الأيام بما تيسر من آرائه المضيئة، فيطمئن علينا، ونحن ندعو له ولمصر، ونطلب منه أن يقسم على الله أن ينجيها ويبارك فى أهلها، وأنا واثق أن ربنا سبحانه سوف يبره ويستجيب إليه، فهو عبد مؤمن رضى الله عنه فرضى عنه، قد خلط الإيمان بلحمه ودمه، ليس للنار فيه نصيب.
وهذه زهرة من باقة أصدائه، وكأنه معنا هنا والآن، مع قراءتى لها.
الفقرة: 20 من الأصداء «الأشباح»
عقب الفراغ من صلاة الفجر رحت أتجول فى الشوارع الخالية، جميل المشى فى الهدوء والنقاء بصحبة نسائم الخريف، ولما بلغت مشارف الصحراء جلست فوق الصخرة المعروفة بأم الغلام، وسرح بصرى فى متاهة الصحراء المسربلة بالظلمة الرفيعة، وسرعان ما خيّل إلىّ أن أشباحا تتحرك نحو
المدينة
، قلت لعلهم من رجال الأمن، ولكن مر أمامى أولهم فتبينت منه هيكلا عظميا يتطاير شرر من محجريه، واجتاحنى الرعب فوق الصخرة، وتسلسلت الأشباح واحدا إثر الآخر.
تساءلت وأنا أرتجف عما يخبئه النهار لمدينتى النائمة.
النقد:
عاد الموت يتجسد «فى الأصداء»، لكنه هذه المرة ليس الموت الذى يبعث الحياة «قارن فقرة 2»، وليس الموت الذى يواكب الحب «قارن فقرة 8»، لكنه الموت الذى يهدد
المدينة
النائمة: هياكل عظمية يتطاير الشرر من محاجر عيونها، وهى تتحرك نحو
المدينة
، فهو القهر المنذر بالخراب، فمن يستطيع أن يواصل المشى بين الفجر وبين الشروق بصحبة نسائم الخريف،
والمدينة
نائمة، وأشباح الخراب والدمار تزحف نحوها: هكذا؟
ثم خطر ببالى أن ثمة علاقة جائزة بين رجال الأمن وبين الإرهاب، هكذا ذهب فكر صاحبنا فى البداية: «لعلهم من رجال الأمن»، وهم ليسوا بعيدين عن أن يكونوا هم الموت الزاحف بالخراب مثلهم فى ذلك مثل الإرهابيين بشكل أو بآخر، ثم إن توقيت الرؤية عقب صلاة الفجر قد لا يبتعد كثيرا عن التعبير الشائع عن التصرفات التعسفية لمن عرفوا يوما ب«زوار الفجر» من رجال المباحث أو المخابرات، على أن هذا الاحتمال لا ينفى الاحتمال الأول، فتكون هذه الأشباح من الهياكل العظمية، هم أهل الإرهاب الشعبى أو أهل الإرهاب الرسمى، وكلاهما يحمل الخراب إلى
المدينة
النائمة.
الفقرة: 54 «التسبيح»
فى وضح النهار والحارة تموج بأهلها من النساء والرجال والأطفال، والدكاكين على الصفين تستعد لاستقبال الزبائن. فى وضح النهار سقط رجل ضعيف ضحية لعملاق جبار وشاهد الناس الجريمة وتواروا فى برج الخوف. لم يشهد منهم أحد، ومضى القاتل آمنا. وشهد الدرويش الحادث ولكنه لم يُسأل للاعتقاد الراسخ فى بلاهته، وغضب الأبله غضبا كمدا فعزم على الانتقام من الجميع. كلما واتته فرصة قضى على رجل أو امرأة وهو يسبح لله.
النقد:
ذكرنى هذا القهر القاتل، من قوى لضعيف أمام كل الناس، بالصفعة التى انطلقت من كف الضابط العمياء، وهى تهوى على خد أبيها العليل «فقرة 37»، وكيف استجابت الفتاة إلى هذا القهر بالانسحاب من العالم حتى عاشت وحدتها ترمقها ثقوب الكون، ثم أقارن كيف استجاب الناس إلى القهر هنا بأن تواروا فى برج الخوف. الفرق واضح عندى لكن ظاهر الصورة واحدة، إلا أن القصد هنا لم يكتف بإظهار العمى الذى اختاره الناس على الرغم من إيهامهم أنفسهم بأنهم أكبر من أن يكونوا مجرد «شاهد إثبات»، لذلك جاء تعبير «برج الخوف» وليس «كهف الخوف» -أقول إن القصة لم تنته، فإن الحقيقة لا يتنازل عنها لا الأطفال ولا المجانين ولا المؤمنون «والدرويش هو كل هؤلاء»، ومن ثم وجب إلقاء الحقيقة هى ومن لا يتنازل عنها معا بعيدا عنا بضربة إثر ضربة، وهكذا تغافلوا «أنكروا» وجود «الدرويش»، فلم يسألوه أصلا.
وبألفاظ أخرى: حين نعمى -عن رؤية الحقيقة، ونعجز عن قول الحق، لا بد أن يهددنا من لم يفعلوا مثلنا، حتى لو كانوا أطفالا أو دراويش أو مؤمنين، فنسارع بأن نحمى أنفسنا بأن نسارع بإلغائهم هم -أيضا- بأن نستهين برؤيتهم، لا نشوفهم أصلا،
الحاجة إلى الشوفان تكاد تكون أسبق من الحاجة إلى الجنس والحب والرعاية، فهى اعتراف واحترام معا، وهذا ما حرموا منه «الدرويش» فى هذا التشكيل، فإذا به يفرض عليهم رؤية أخرى تقول: ما دمتم رضيتم عما كان، ولم تحترموا رؤيتى فتستشهدوننى غصبا عنكم، فأنتم شركاء فى إلحاق الظلم، وإبادة الحياة، فهاكم ما أنكرتموه يتكرر، ويتكرر، ويتكرر رأى العين، فكيف ستتخلصون منه، ومنى؟
وحين عزم الدرويش -هكذا- أن ينتقم من الجميع بدأ بالانتقام من نفسه فتنازل عن براءته، وإيمانه، ليصبح من شهود الحقيقة على الجانب الآخر، فهو الجنون على الرغم من أنه ما زال يسبح الله بطريقته، لعل كل هذا يرفع الظلم الذى قضى على الضعيف وينير البصيرة التى كان غيابها فيهم سببا فى إنكاره وإهماله، أى إعدامه، قارن صنعان الجمالى فى نقد «ليالى ألف ليلة» يحيى الرخاوى: الهيئة المصرية العامة للكتاب 1992 «9-48».
الفقرة: 137 «عندما»
سألت الشيخ عبد ربه التائه
متى تصلح حال البلد؟
فأجاب:
- عندما يؤمن أهلها بأن عاقبة الجبن أوخم من عاقبة السلامة.
النقد:
حكمة سياسية تبدو مباشرة، لكنها ليست كذلك تماما: فالسلامة ليست عكس الجبن، بل إن الجبن أحيانا يكون طريقا إلى سلامة ما، فالمعروف أن الجبن إنما يبرر نفسه طلبا للسلامة، فكيف تختلف عاقبة الجبن عن عاقبة السلامة؟ وكيف يكون صلاح حال البلد فى رفض الجبن طلبا للسلامة؟ إليكم اجتهادى:
إن السلامة التى يؤدى إليها الجبن ليست سلامة أصلا، ولا ينبغى أن توصف بهذه الصفة مهما بدا الأمان ظاهرا، فعاقبة الجبن جبن أكثر، وإن تخفَّى وراء قشرة من سكون خادع، فهى سلامة وخيمة وليست حقيقية، وأوخم منها الدافع إليها وهو الجبن، وهذا الموقف يضاعف الوخامة ولا يصلح حال البلد، وهذه الرؤية خليقة أن تحفزنا إلى رفض كل من الجبن والسلامة الزائفة، الأخيرة وخيمة والدافع إليها أوخم وأضل فلا مفر من البحث عن سلامة الإقدام، فهى أبقى وأرقى، هذا هو السبيل لإصلاح حال البلد.
يجوز.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الحب بعد الزواج يحتاج الى ادارة ذكية
د.أسامة الغزالى حرب يكتب: خطاب إلى الرئيس أوباما
د. أسامة الغزالى حرب يكتب: حصاد الحرب العربية - الإسرائيلية السابعة (1) وهم الانتصار الإسرائيلى
أبلغ عن إشهار غير لائق