قال رئيس نادي الزمالك، إن ناديه عندما قرر التعاقد مع عبدالله السعيد، كان يعتبر تلك الصفقة بمثابة عملية مخابراتية، مشددًا: «كنت عايز أحرق قلب الأهلي بيه، وأرد على تفاوض الخطيب مع أحمد الشناوي، حارس الفريق وقتها». وأضاف رئيس النادي الأبيض، خلال مداخلة هاتفية، بقناة «الحدث اليوم»: «وجهت رسالة قوية للأهلي في صفقة السعيد، بأني أقدر أشتري أي لاعب في الأهلي ومن جوة بيته»، مؤكدا أن اللاعب سينتقل إلى الزمالك الموسم القادم. وتابع: «محمود الخطيب لابس قناع، ووضحت الصورة لما طلب من تركي آل الشيخ، إنه يقعد في غرفة من زجاج وقت التفاوض مع الشناوي». وتابع: «عشان لو حد سأله يقول والله ما قعدت مع اللاعب، وبعد كده خد الفلوس من آل الشيخ وعايز يطفشوه».وكشف: «أحمد فتحي هو الآخر جلس معنا واتفق على اللعب للزمالك، ولولا اللجنة المالية لكان لاعبًا للزمالك الآن، ومن قام بإرجاع عبدالله السعيد للأهلي هو تركي آل الشيخ، لأنهم مكانوش عارفين يرجعوه، وكانت النتيجة وتابع: «عشان لو حد سأله يقول والله ما قعدت مع اللاعب، وبعد كده خد الفلوس من آل الشيخ وعايز يطفشوه». وكشف: «أحمد فتحي هو الآخر جلس معنا واتفق على اللعب للزمالك، ولولا اللجنة المالية لكان لاعبًا للزمالك الآن، ومن قام بإرجاع عبدالله السعيد للأهلي هو تركي آل الشيخ، لأنهم مكانوش عارفين يرجعوه، وكانت النتيجة إنهم عايزين يطفشوا الراجل من مصر». وعلق رئيس الزمالك على صفقة انتقال ياسر إبراهيم من سموحة للأهلي، مساء الاثنين، قائلًا: «أقسم بالله لو عايز أجيب ياسر إبراهيم وأبوه وأمه الزمالك كنت هجيبهم، لكن أنا اللي مش عايز». وقال رئيس النادي الأبيض، إن فرج عامر، رئيس نادي سموحة، أخبره بتوسل اللاعب إليه للانضمام للأهلي، ورد عليه حينها بأنه لا يريد ضمه بعد الآن، مضيفًا: «هو مش ده اللي قال لكريم حسن شحاتة أنا بكره الأهلي».