شابة رقيقة جميلة الملامح لم يناسبها سوى أدوار الفتاة الارستقراطية "الدلوعة"، وذلك بفضل موهبتها في المركز الأول وملامحها الأوربية في المركز الثاني، فهي صاحبة العيون الملونة والشعر الأصفر والبشرة البيضاء التي ظلت لفترة طويلة فتاة أحلام الشباب في عصرها. ويستعرض موقع "التحرير - لايف" مجموعة من المعلومات عن حسناء الشاشة "شيرين سيف النصر". 1- ولدت في 27 نوفمبر عام 1967 بالأردن، ووالدها هو الصحفي المصري "إلهام سيف النصر"، ووالدتها فلسطينية من عائلة هاشم المقدسية. 2- تخرجت من "كلية الحقوق" عام 1991، وعاشت بفرنسا عدة سنوات، وهناك التقت بالفنان "يوسف فرنسيس"، والذي كان سبب تشارك في مسلسل (ألف ليلة وليلة) عام 1986، وتألقت بعدها في عدة أعمال درامية، من بينها "غاضبون وغاضبات" و"من الذي لا يحب فاطمة". 3- تزوجت ثلاث مرات، كان أولها من رجل الأعمال السعودي "عبد العزيز الإبراهيم"، شقيق صاحب محطة mbc، وانفصلا بعد 5 سنوات زواج، ثم تزوجت بعدها سرًا من الفنان مدحت صالح في يونيو عام 2002، وانفصلا بعد 4 أشهر فقط، وكان آخر أزواجها طبيب التجميل رائف الفقي، وعقدا قرانهما في 5 ديسمبر عام 2010 ولكن انفصلا بعدها بعدة أشهر، وتوفيت والدتها في نفس الفترة فعانت من أزمة نفسية. 4- بعد زواجها الأول من "عبد العزيز الإبراهيم"، والذي يقال أنه خصص لها طائرة خاصة، أعلنت شيرين اعتزالها الفن عام 1996، ولكنها تخلت عن هذا القرار بعد طلاقها، وقيل أن مؤخر طلاقها وصل إلى 5 مليون جنيه، وشاركت بعدها في عدة أعمال، من أبرزها فيلم "طيور الظلام". 5- ترددت أنباء عن وجود علاقة بين شيرين سيف النصر والفنان الراحل أحمد زكي، بعد مشاركته معه في فيلم "سواق الهانم" عام 1994، ولكن شيرين صرحت عام 2010 بأنه طلب الزواج منها، ولكن عائلتها رفضت ذلك. 6- في حوار صحفي لها عام 1996، تحدثت شيرين سيف النصر عن أغرب المواقف التي تعرضت لها، وكان من بينها لقائها بنجم الكرة الأرجنتيني مارادونا في أمريكا بينما كانت في زيارة لأخيها، ونزلت بنفس فندق مارادونا، وقالت أنه طلب منها أن توقع له "أوتوجراف"، وقال لها: "جمالك ساحر ومستحيل أن تكوني مصرية.. أنتي لابد أن تكوني نجمة هوليوود". 7- شاركت في مسرحية واحدة هي "بودي جارد" مع الزعيم عادل إمام، ولكنها اعتذرت عن الاستمرار في بطولة المسرحية، وصرّحت: "لم أعتذر عن الاستمرار في بطولة مسرحية "بودي جارد" مع الزعيم الفنان عادل إمام من أجل الأجر ولكن السبب الرئيسي لعدم استمراري بالمسرحية يرجع للإجهاد الذي أصابني لطول فترة عرض المسرحية والتي استمرت 10 سنوات بلا انقطاع".