وزير الخارجية السوري والوفد المرافق له عادوا مرة أخرى إلى قاعة قمة حرمة عدم الانحياز مع انتهاء الجلسة الإفتتاحية وتسليم الرئيس المصري محمد مرسي رئاسة القمة للرئيس الإيراني أحمدى نجاد. هذا وكان وليد المعلم وزير الخارجية السوري والوفد المرافق له انسحب خلال كلمة الرئيس مرسي التي ألقاها وهاجم فيها النظام السوري، وأعلن تضامنه مع الشعب ضد بشار الأسد.