قرر الزوجان «ماريان ومايك»، خلال قيامهما برحلة سفاري في المحمية القومية بزيمبابوي، أن يسجلا سلوك الفيلة في التعامل مع الكاميرا. وقاما بوضح كاميرا، بجوار بركة ماء يشرب منها الفيلة، وحينها قام أحدهم بتذوق الكاميرا، ثم قذفها على الأرض، ليسجل سيلفى رائع، ويفصل التسجيل.