8 أشياء تعتقد أنها «قذرة».. لكنها ليست كذلك

قبل أن تضع معقم اليدين المضاد للبكتيريا، ألق نظرة على القائمة التالية التي تتضمن أشياء اشتهرت بقذارتها في حين أن الحقيقة غير ذلك.
1- المرحاض
تقول خبيرة الميكروبيولوجي تشارلز جيربا من جامعة أريزونا قسم علوم التربة والمياه والبيئة إنه يوجد بكتيريا معوية "إي كولاي" أكثر في الحوض العادي مقارنة بالمرحاض بعد تدفق الماء فيه (شد السيفون)"، وأوضحت أن لوحة تقطيع الطعام تحتوي على بكتيريا برازية أكثر من تلك الموجودة على مقعد المرحاض.
2- العملات المعدنية
تفضل الجراثيم العيش في بيئات ناعمة ورطبة، والعملات المعدنية مصنوعة من المعادن مثل الفضة والنحاس والنكيل الذين يتمتعون ببعض خصائص مضادة للميكروبات.
3- تقبيل الكلاب
ربما يكون لعاب الكلاب مقززًا، لكن ليس بالضرورة أن يحتوي على الجراثيم، كل شيء حتى الإنسان يحتوي على جراثيم، لكن ليست كل الجراثيم متساوية. عضة الإنسان أكثر سوءا من عضة الكلب! لعاب الكلب يحتوي على مضادات للجراثيم. وربما تكون مناعة الأطفال أكثر قوة من التعرض أكثر للحيوانات؛ الأطفال الذين يتعرضون إلى أنواع مختلفة من الميكروبات أقل احتمالا للإصابة بالحساسية.
4- المجوهرات والإكسسوارات
مثل العملات المعدنية، تصنع المجوهرات من النحاس والنيكل والفضة الأصلية، تقوم بعض الشركات حتى بخلط منتجاتها بجزئيات متناهية الصغر من الفضة كمطهر يمنع المعدن الجراثيم من التوالد والانقسام، لذلك لا تخشي تبادل المجوهرات والإكسسوارات مع صديقاتك.
5- الفناء الخلفي
طالما لا توجد فضلات من الحيوانات، زحف الأطفال على الحشائش في الفناء الخلفي آمن تمامًا، يوجد الكثير من البكتيريا في حديقتك، لكنها ليست ضارة بصحة الإنسان، لا تصيب كل الجراثيم بالأمراض.
6- مقابض الأبواب
معظم الأشخاص يتركون الأبواب مفتوحة غالبا ما يجعل المقابض نظيفة، على عكس ما هو شائع، لا يتم لمس مقابض الأبواب بشكل كبير، وعادة ما تكون مصنوعة من المعدن غير الصالح لنمو البكيتريا والجراثيم.
7- صناديق القمامة
أحواض الاستحمام أكثر تلوثا بالجراثيم مقارنة بصناديق القمامة، بالرغم من أن صناديق القمامة تحتوي على الكثير من المواد العضوية إلا أن كلها ليس خطيرًا، لتطهير صندوق النفايات الخاص بك استخدم مطهر مثل الكلور المبيض أو الكحول أو ماء الأكسجين. الكائنات العضوية الموجودة في هذه الصناديق لا يمكن أن تعيش بدون ماء.
8- البول
البول معقم.. نعم معقم هذا ما تقوله دونا دوبرج، أستاذ مساعد بعلوم المختبرات السريرية في جامعة سانت لويس، المشكلة تكمن في البراز لا البول. لهذا يقلق خبراء الميكروبيولوجي أكثر من المطبخ واللحوم النيئة التي تحتوي على الإيكولاي والسالمونيلا من البراز.