طالب حزب مصر القوية، برئاسة عبد المنعم أبو الفتوح، بفتح تحقيق في وفاة الدكتور فريد إسماعيل، القيادي الإخواني، وعن ما وصفه الحزب بسوء المعاملة في السجون، مطالبا المواطنين بعدم السكوت أو غض الطرف عن حقوق المسجونين المهدرة، مهما كان اختلافنا السياسي حسب قولهم. وتابع الحزب، خلال بيان له اليوم، قائلا: "فالدكتور فريد إسماعيل لم يكن أول ضحايا سؤء المعاملة التي يلقاها سجناء في السجون المصرية، طال العشرات خلال الفترة الماضية في ظل تعسف وعقاب جماعي وسط غياب الإشراف القضائي، وصمت مريب لمجلس حقوق الإنسان".