نفذت جماعة الإخوان الإرهابية مخطط جديد يستهدف مؤسسات الدولة المصرية ، قادة عزام التميمي نائب أمين عام التنظيم الدولي للجماعة الإخوان ، بمشاركة الهاربين من قيادات الجماعة الإرهابية . المخطط يهدف إلي استغلال أزمة انتشار فيروس كورونا بدول العام وبث الشائعات حول وجود إصابات بين نزلاء السجون المصرية وتصعيدها إعلامياً عبر قناة الجزيرة وقنوات جماعة الإخوان التي تبث من تركيا بتمويل قطري ، وتكليف الكتائب الإليكترونية التابعة لتلك الجمامعة الدموية بإثارة الزعر بهذة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي " الفيسبوك" ، " تويتر " علي أن يتولى قادة الإرهابةي التواصل مع المنظمات الحقوقية المشبوهة لتبني دعوات إطلاق سراح نزلاء السجون المصرية خوفاً من إنتشار كورونا . يأتي هذا المخطط القذر في إطار الحملة المشبوهة التي أطلقها مجموعة من العناصر الفوضوية والتخريبية التابعين لجماعة الإخوان والإثاريين مما دأبوا علي استغلال الأزمات للتشكيك في الدولة ومؤسساتها وأجهزتها الأمنية ، ليطلقوا حملات للعفو عن كافة المحبوسين من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية ، وتناست هذه الجماعة أن الدولة تقوم بإصدار قرارات دورية بالعفو الرئاسي علي نزلاء السجون ممن لا يشكلون خطراً علي المجتمع . دعاه الحملة المشبوهة لإطلاق سراح مساجين الإخوان فشلوا في إثبات الشائعات التي أطلقوها بشأن الحالات والأعداد التي زعموا اصابتها داخل السجون ورفضوا الإفصاح عن اياً من الأسماء، حتي المنظمات الحقوقية المشبوهة المعروف عنها العداء الشديد للدولة المصرية والتصيد في الماء العكر لم تتمكن من سرد اسم مصاب من نزلاء السجون الأمر الذي لا يتعدي كونة حيلو رخصية باتت مكشوفة للمصريين من جماعة الإخوان الأغرهابةي التي تطرق كل الأبواب الغير مشروعة لمحاولة إنقاذ سجنائها المحبوسين في قضايا عنف وتخريب وإرهاب.