تكبدت الدوحة خسائر فادحة أرهقت احتياطها النقدي، بعد عام من المقاطعة العربية لها بسبب دعمها المستمر للإرهاب. وجاءت مجمل الخسائر على النحو التالي: - تجاوزت حجم الخسارة في السوق المالي القطري 15 بليون دولار بلغت خسائر قطاع العقارات 20 % مقارنة بعام 2016 إضافة لركود تام - تجاوزت خسائر إغلاق الحدود الجوية والبرية والبحرية 85 مليار دولار
- وصلت سحوبات الأرصدة الخارجية لمعالجة أزمة الدولار بالمصارف المحلية إلى 56 مليار دولار - تراجع معدل نمو الناتج المحلي نحو 60% بسبب هروب الاستثمارات والودائع وتراجع العوائد - قدرت تكاليف حماية قطر بمعدات وقوات تركية أمريكية بنحو 108 مليارات دولار8 مليارات دولار دفعها تنظيم الحمدين لشراء قوى ضغط وعلاقات عامة في واشنطن، لتحسين صورته - ولشراء ود تركيا رفعت الدوحة حجم وارداتها من أنقرة إلى 46 % لتصل 6.3 مليار دولارتدفع قطر 7 مليارات دولار سنويا لقاعدة بن زياد العسكرية التركية، قبل توسيعها لتصبح بحرية أيضًا