«لحم رخيص».. رجال ونساء باعو أجسادهم من أجل المال.. زوج يروج بجسده لأثرياء العرب بعد مروره بضائقة مالية.. مطلقة تمارس الجنس مقابل 600 دولار للمرة الواحدة.. وآخر ينشر صور زوجته عارية على ال«فيسبوك»

سادت فى الفترة الأخيرة، عدة صور للأعمال المنافية تصل لحد قيام الزوج ببيع جسده لراغبى المتعة الحرام، لحصولة على الأموال لمرورة بضائقة مالية، الأمر لم يتوقف على ذلك فقط بل يقوم ببيع جسد زوجته لأثرياء العرب، وآخرين منهم يقوم بجلب الأموال عن طريق نشر صور عارية لزوجتة فى غرفة النوم.
ومؤخرًا تمكن رجال الإدارة العامة لحماية الآداب بوزارة الداخلية بقيادة اللواء أمجد شافعي مدير الإدارة، من ضبط زوجين احترفا ممارسة الأعمال المنافية للآداب مع الرجال، دون تمييز مقابل مبالغ مالية.
كانت معلومات وردت إلى اللواء محمد زكاء الدين مدير النشاط الداخلي بالإدارة العامة لحماية الآداب، قيام رجل في العقد الثالث من العمر بتقديم زوجته لراغبي المتعة المحرمة، مقابل مبالغ مالية، وأكدت التحريات صحة المعلومات، وأضافت أن الزوج اعتاد هو الآخر تقديم نفسه للزبائن منذ فترة طويلة، وقبل أكثر من شهرين تعرف على امرأة مطلقة من خلال "فيس بوك" وتوطدت علاقتهما، وتزوجها في بداية شهر يونيو الماضي.
التحريات أوضحت أن الزوجين وقعا في ضائقة مالية، واتفقا على بيع جسديهما لمن يدفع من الرجال، وبالفعل أنشأ الزوج صفحة على شبكة الإنترنت، وضع عليها صورا مخلة، ورقم تليفونه، مع إعلان عن تقديم نفسه، وزوجته لراغبي الحرام، مقابل ألف جنيه لكل منهما في الساعة الواحدة، واشترط أن تكون تلك الممارسات في حضوره.
بعد اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، تمكنت قوة من رجال مباحث الآداب ضمت كلا من العقيدين: إبراهيم الطويل، وأحمد طاهر.. والمقدمين: حسن النجار، ومحمد حلمي، ووليد طراف، من إلقاء القبض على الزوجين في حالة تلبس داخل شقة بمنطقة جاردن سيتي بالقاهرة.. تحرر المحضر اللازم بالواقعة، وأحال اللواء زكريا أبوزينة المتهمين للنيابة العامة.
مطلقة تمارس الجنس مقابل 600 دولار للساعة
كما تمكنت الإدارة العامة لمباحث الآداب، من ضبط مطلقة تمارس الرذيلة مع راغبى المتعة الجنسية مقابل 600 دولار في الساعة بحدائق الأهرام.
وكانت قد وردت معلومات للواء أسامة عايش، مدير فرع النشاط الخارجى بمباحث الآداب، أكدتها التحريات، مفاده قيام هايدى أ، مطلقة 26 سنة، بإدارة شقة لممارسة الدعارة بمنطقة حدائق الأهرام، واستقطاب راغبى المتعة الحرام من الأثرياء مقابل 600 دولار في الساعة، وأنها تستقطب راغبى المتعة عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" وبتقنين الإجراءات واستصدار إذن من النيابة العامة، قامت قوة من ضباط الإدارة، بمداهمة الشقة والقبض على المتهمة متلبسة بممارسة الدعارة مع راغب متعة.
وبتفتيش محتويات الشقة عثر على "أوقية ذكرية، ومنشطات جنسية، ومبالغ مالية، ملابس داخلية"، وبمواجهة المتهمة اعترفت بارتكاب الواقعة وممارستها الدعارة مقابل 600 دولار في المرة الواحدة.
وبالعرض على اللواء زكريا أبو زينة، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الآداب، أمر باتخاذ الإجراءات اللازمة، وتولت النيابة العامة التحقيق
زوج يروج صور زوجته العارية مقابل المال
روت ريهام محمد، ربة منزل، تفاصيل مثيرة عن زوجها كشفت خلالها عن حديثه مع الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي، منتحلا شخصية فتاة للحصول منهم على كروت شحن لهاتفه الخاص، قائلة: أعطيت زوجي الرقم السري، لصفحتى على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، وبعد مرور شهر من زواجنا، اكتشفت بث زوجى مقاطع فيديو من على صفحتي، لسيدة وهى تخلع ملابسها.
وتابعت خلال لقائها على إحدى القنوات الفضائية: عندما واجهته بحقيقة أمره، فأخبرنى بأنه يبث صور فتيات للشباب من خلال صفحة "فيس بوك"، مقابل الحصول منهم على كروت شحن للهاتف الخاص به.
وأضافت: زوجى كان يتقمص دور الفتاة فى كل شئ، وكان يطلب من متابعيه خلع ملابسهم، وتصويرهم لابتزازهم، موضحة أن أحد الأشخاص حول مبلغ 13 ألف جنيه له عن طريق كروت الشحن، مقابل صمته، وعدم فضحه.
وقالت: "إن زوجها كان دائم البحث عن الانترنت على برامج تقليد الصوت، موضحة: تركت المنزل بعد معرفتى بحقيقة زوجى، وتعديه علي بالسب والضرب، والتهديد ببث فيديوهات جنسية على شبكة الانترنت منسوبة لى.
وأكدت أن زوجها صورها بقميص النوم، موضحة أن زوجها كسر جهاز الكمبيوتر الخاص بها، واستولى على عدد من الصور الشخصية لها وهى ترتدي مايوه أثناء وجودها فى المصيف، ثم عدل عليها بالجرافيك لتصبح عارية ونشرها على صفحات الانترنت.