قال" يونس مخيون" رئيس حزب النور عرض بطولات الحزب السلفى الذراع السياسية للدعوة السلفية فى بدء كلمتة أما مؤتمر مصنا بلاعنف موضحا أن النور من شارك فى وضع الدستور والأستفتاء علية ورغم ذلك نتعرض لمؤمرات تشوية بكل الطرق والمعانى وعلى نفس السياق تتعرض مصر لحملة منظمة من التفتيت والتدمير سعيا لتدميرها وتقسيمها ولم تتحمل جهة واحدة بمفردها مما يحدث بل الجميع فى إصطفاف فى حوار مجتمعى يضم الأحزاب والمؤسسات المجمع المدنى والدولة والأجهزة الأمنية لرد حملات العنف التى نتعرض لها جميعا مشاركين ومؤمنين بالنصر على الإرهاب حتى لا تتحمل جهة واحدة مسئولية التخطيط والتنفيذ للقضاء على الإرهاب وهذا هو لب المشكلة فى تجميع رح المشاركة طالب مخيون بالتكاتف من أجل رأب الصدع ليس بالألة الأمنية فقط لأنها لن تكفى هذة الحلول الأمنية لأن ما نواجههة فكر منحرف يجب أن نواجههة بفكر ومحاصرتة وتحصين الطلبة عموما وتحديدا طلبة الأزهر ضد هذة الأفكار وإقامة دورات للدعة واعمل على حماية الفكر وتحصينة قبل إعمال السلاح يجب التلاقى فى بوتقة واحدة وليس التفرق فى الراى والفكر ولمواجهة موجه رسالة لصحاب الفكار المتطرفة أنهم يعملون فى السراديب وتحت الأرض وفى الظلمة الخفاء وليس العكس مطالبا بمناقشة الأشياء والظروف والملابسات البيئية والتى أدت لما نحن فية منها بيئة الإقصاء والقصرية والتى أول من واجهها حزب النور بالتشوية والأكاذيب فى محاولات الإقصاء والوقف من دعاوى قضائية وأخرى ميدانية وثالثة عشوائية معلنا ان ممارسة سياسة الإقصاء هى بدية الفشل بكل توجهاتة محذرا من هذة السياسة الخطيرة مشيرا إلى أن النور لا يطلب ولا يسعى لمناصب أوجاة أو كراسى وأنما يريد وجه الله مضيفا أن ما يمارسة بعض من الإعلام من تكيك فى الدين والصحابة ما هو يصب إلا فى مصلحة الأعداء أعداء الين الإسلامى واصفا من لا يقوم بالدفاع عن الدين واللإسلام والعقيدة فهو غير وطنى متراجع عن دةورة مطالبا بالنظر جديا فى أمر كل المحبوسين والمقبوض عليهم بالسجون المصرية نظرة جدية فاحصة وفحص ملفاتهم والتحريات التى أجريت عنهم منعا للظلم لذى يؤدى بأصحابة للحصول على حقوقهم بطرقتهم بعيد عن القانون أو من يتبعونهم لعدم الشعور بالعدل والعدالة