قالت وزارة الخارجية، إنها "تتابع باهتمام الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين مجموعة الست الكبري وطهران حول الملف النووي الإيراني، وتعكف حاليا على دراسة بنوده فور الحصول على نص كامل للاتفاق لدراسته وتقييم مضمونه بدقة". وأعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية عن الأمل في أن يكون الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الطرفين شاملا ًمتكاملا ويؤدي إلى منع نشوب سباق للتسلح في منطقة الشرق الأوسط وإخلائها بشكل كامل من جميع أسلحة الدمار الشامل بما فيها الأسلحة النووية، وبما يؤدي إلى تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة ويتفق مع بنود معاهدة منع الانتشار النووي.