احتفل الإعلامي عماد الدين أديب، أمس الجمعة، بزفافه على الممثلة مروة حسين، ولم يمر الزفاف "بهدووء" على غرار اسم برنامج «أديب» الشهير. وأثار الزفاف جدلا واسعا في الوسط الفني والإعلامي، وضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين مهنئ سعيد بوصول قصة الحب إلى بر الزواج، وغير مكترث متعجب من الاهتمام الإعلامي بالحدث، كما لم تخل التعليقات من بعض السخرية أيضا. على هاشتاج (#عماد_أديب) كانت التعليقات :«عماد أديب بيتجوز النهاردة، إيه فيه أمل»، و«احنا لازم نبارك ونهنى على الجواز ماشاء الله الدهن فى العتاقى»، و«عماد_اديب اتجوز في الفلانتين، واحنا قاعدين زي تنابله السلطان». وقال البعض: «صور عماد أديب وهو بيرقص مسخرة والله»، و«ناس بترقص وناس بتتويت، #فرح_عماد_أديب»، و«حتى عماد أديب اتجوز وإحنا قاعدين، جتنا نيلة في حظنا الهباب». ورد بعض المغردين، على من تهكم من فكرة الفرح، قائلين: «بصراحة انا شايف إن #عماد_اديب -بغض النظر عن اختلافي أو اتفاقي معاه- الناس مزودة التهريج عليه بقرف قوي، فيها إيه لما واحد يتجوز ويفرح؟»، و«الضحك والتريقة على #عماد_أديب عشان كبير في السن أو تخين أو بفلوسه يعرفنا قد اية احنا مش بني ادمين».