يبدو أن حياة «ليندسي لوهان» المضطربة تمتد إلى جذور عائلية، بينما «مايلي سايرس» لديها أخ غير شقيق بالكاد تعرف عنه شيئا، فيما تحاول «تشارليز ثورون» التخلص من ذكرى مقتل والدها على يد والدتها، وغير هذا من أسرار النجوم التي لا يريدون لأحد أن يعرفها، بحسب موقع أكشنها. 1 نشأت «ثورون» في منطقة ريفية بجنوب أفريقيا، في مزرعة بالقرب من «جوهانسبورج»، مع والديها «جيردا» و«تشارلز»، وفي عام 1991، عندما كانت في ال15 شهدت قتل والدتها لوالدها، لأنه كان مدمنا على الكحول، وجاء الحكم بأن الهجوم كان للدفاع عن النفس، ولم تتحدث قط عن هذه القصة إلا مرة واحدة فقط . هل تعرف أن «مايلي» لديها شقيق من الأب بنفس عمرها؟ تمكن والدها «بلي راي» من إغواء والدتها وامرأة أخرى في نفس الوقت قبل أن يُقنع أمها بالزواج، شقيقها «كريستوفر كودي» نشأ في ولاية «كارولينا الجنوبية» مع والدته «كريستين» وبالكاد يتواصل مع عائلة «سايرس». والد «وودي»، «تشارلز هارلسون»، كان قاتلاً مأجوراً، أدين بقتل قاضي اتحادي بعد فترة وجيزة من إطلاق سراحه المشروط من السجن بسبب جريمة أخرى. حياة «كيفين» القديمة غامضة بعض الشيء لأنه لا يتحدث عن عائلته أو طفولته، ولكن لديه علاقة واحدة جيدة مع شقيقه الأكبر «راندي فاولر»، وقد صرح شقيقه من قبل أن والدهما كان يسيء معاملتهما عندما كانا أطفال، وكان المنزل يمتلئ بتذكارات نازية، وهو الأمر الذي نفاه «كيفين» بعد ذلك، ولكن هناك شيئاً ما غامض في هذه العائلة. عانت «ماريا» من طفولة فوضوية، بعد انفصال والديها وهي في الثالثة من عمرها، وانتقلت مع والدتها جنباً إلى جنب مع شقيقها «مورجان» وظلت شقيقتها «أليسون» مع والدهما، ابتعدت «ماريا» بذلك عن شقيقتها التي أصبحت مدمنة للمخدرات وتسببت في نزاعات معها على حضانة ابن «أليسون» الصغير بسبب إدمان والدته. تُفضل المغنية المشهورة عدم التحدث عن مشكلات عائلتها. بعض الناس سمعوا العديد من القصص الشائنة عن والد «ليندزي»، «مايكل لوهان»، ولكن لا يعرفون شيئا عن ابنته السرية التي أنجبها، في عام 2012، وافق «لوهان» على إعطاء اختبار الأبوة من أجل ابنته «آشلي» التي ولدت عام 1995، وحكم القاضي بأن «مايكل» والدها الحقيقي، «ليندزي» حاليا ترفض بشدة رؤية شقيقتها من الأب. عندما ولدت بطلة مسلسل Gossip Girl «لايتون ميستر»، كانت والدتها في السجن لتورطها في تهريب المخدرات بين جامايكا والولايات المتحدة، وتم السماح لها بحضانة الفتاة لبضعة أشهر قبل أن تعود للسجن، كانت العلاقة بينهما جيدة حتى عام 2012، رفعت «لايتن» دعوى قضائية على والدتها لأخذ شقيقها، زاعمة أنها أنفقت المال المخصص لفواتير أخيها الطبية، كانت «كونستانس» تأخذ من ابنتها 10 آلاف دولار شهريا.