طلب الرئيس الأمريكي باراك أوباما من السيناتور جون ماكين، والسيناتور لندسي جراهام السفر إلى مصر للعمل على حل الازمة هناك. فى الوقت ذاته رفضت جماعة الإخوان المسلمين نتائج زيارة كاثرين أشتون مفوضة الاتحاد الأوربي للشؤون الخارجية إلى مصر، التى تضمنت لقاءات مع القيادة المصرية، والإخوان المسلمين والرئيس المعزول محمد مرسي.