يبدأ الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم الأربعاء، زيارة دولة إلى المغرب تهدف إلى توطيد العلاقات بين الطرفين، لكنها مهددة بفضيحة وزيره المال السابق جيروم كاهوزاك، المتهم بالاحتيال الضريبي. وسببت اعترافات هذا الوزير السابق في حكومة جان مارك إيرولت، الثلاثاء الماضي بامتلاكه منذ ما يقرب من 20 عاما حسابا مصرفيا خارج فرنسا، صدمة كبيرة في الطبقة السياسية في باريس هزت السلطة التنفيذية لهولاند.
ودان الرئيس الفرنسي، نفسه الثلاثاء هذا "الخطأ اللاأخلاقي الذي لا يغتفر".