عقد الدكتور محمد محمود يوسف، محافظ دمياط، اجتماعا مع مستوردي "الأبلكاش" وتجار التجزئة بدمياط، أسفر عن إعادة الأسعار إلى طبيعتها لمدة 4 أشهر مع بحث سبل تثبيتها، خاصة وأن هناك حالة من الركود تسود سوق الأثاث الدمياطي بعد ثورة 25 يناير. وقال محمد الزيني، رئيس الغرفة التجارية: إن الأزمة حدثت بسبب الزلزال الذي لحق باليابان، ما تسبب في زيادة استيرادها من "الأبلكاش" بكميات كبيرة من روسيا ودول جنوب شرق آسيا. وأشار إلى أن انخفاض الكميات التي تستوردها مصر من هذه الدول أدى إلى ارتفاع أسعار "الأبلكاش"، ما تسبب في إشعال الحرب بين المستوردين وتجار التجزئة بدمياط.