أكد فريق من العلماء الكنديين، أن استخدام "المورفين" لعلاج المرضى وتسكين الآلام هو أسلوب أكثر أمنًا لصحة المريض، أكثر من استخدام "الكودايين" الذي كان متعارفًا عليه منذ مئات السنين. وأثبتت الأبحاث أن "الكواديين" يشكل خطورةً على صحة الإنسان، من حيث تسكين الآلام، حيث إنه قد يؤثر بالسلب على الجهاز التنفسي لدى الإنسان. وأشار العلماء الكنديون إلى أن استخدام "الكودايين" قد يشكل خطورة أكثر على صحة الأطفال وعلى حياتهم.