الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
موعد مباراة جيرونا ورايو فاليكانو في افتتاح الدوري الإسباني 2025-2026 والقنوات الناقلة
من هو معلق مباراة باريس سان جيرمان وتوتنهام في السوبر الأوروبي 2025؟
من موعد التدريب إلى أزمة ديانج، سيد عبد الحفيظ يفند أخطاء ريبيرو مع الأهلي (فيديو)
الحماية المدنية تنفذ شاب في انهيار بئر بقنا
فرنسا وألمانيا وبريطانيا: سنفرض عقوبات على إيران إذا لم تعد للمفاوضات بحلول نهاية أغسطس
ارتفاع عالمي.. أسعار الذهب اليوم الأربعاء 13-8-2025 وتوقعات مهمة لمن يخطط للشراء
البطاطس ب 10 جنيهات.. أسعار الخضار والفاكهة الأربعاء 13 أغسطس 2025 في أسواق الشرقية
محاولات جديدة من قبل دولة الاحتلال لترحيل أهالى غزة.. جنوب السودان الدولة الجديدة فى حسابات حكومة نتنياهو.. زيارة مرتقبة لوفد إسرائيلى إلى جوبا لبحث الأمر وسط رفض مؤسسات دولية عديدة.. وأمريكا تساند الاقتراح
وسام أبو علي يعلق على رسالة كولومبوس كرو بشأن انضمامه للفريق
عاجل| أمريكا تستعد لتصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية
مصطفى كامل ل أنغام: عفا الله عما سلف
تفشي عدوى بكتيرية في فرنسا يحتمل ارتباطها بالجبن الطري
وحدة لاستقبال طلبات المستأجرين.. الإسكان توضح تفاصيل المنصة الإلكترونية لحجز شقق الإيجار القديم
حماس: نثمن جهود الرئيس السيسي في مجمل القضايا.. وعلاقتنا بمصر ثابتة وقوية
الحوثيون في اليمن: تنفيذ عملية عسكرية بست مسيرات ضد أهداف إسرائيلية
رسميًا.. قائمة أسعار الكتب المدرسية لجميع المراحل التعليمية 2025/2026 «تفاصيل وإجراءات الصرف»
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بعد الهبوط العالمي.. قائمة ب10 بنوك
الكشف عن طاقم تحكيم مباراة بيراميدز والإسماعيلي بالدوري المصري
أرباح تصل إلى 50 ألف دولار للحفلة.. تفاصيل من ملف قضية سارة خليفة (نص الاعترافات)
المتحدة تُطلق حملة توعية بمخاطر حوادث الطرق للحفاظ على الأرواح
عباس شراقي: بحيرة سد النهضة تجاوزت مخزون العام الماضي
خشب المسرح أخده ونزل، لحظة سقوط فنان أسباني شهير أثناء حفله في الأرجنتين (فيديو)
البيت الأبيض: اجتماع ترامب وبوتين فى ألاسكا "تمرين استماع"
11 لقبًا يُزينون مسيرة حسام البدري التدريبية بعد التتويج مع أهلي طرابلس
مرشحو التحالف الوطني يحسمون مقاعد الفردي للشيوخ بالمنيا
محافظ المنيا يقرر تخفيض مجموع القبول بالثانوي العام والفني
كسر خط صرف صحي أثناء أعمال إنشاء مترو الإسكندرية | صور
نيوكاسل الإنجليزي يعلن التعاقد مع لاعب ميلان الإيطالي
منتخب 20 سنة يختتم تدريباته لمواجهة المغرب وديًا
4 أبراج تفتح لها أبواب الحظ والفرص الذهبية في أغسطس 2025.. تحولات مهنية وعاطفية غير مسبوقة
الشيخ رمضان عبد المعز: سيدنا إبراهيم قدوة في الرجاء وحسن الظن بالله
ما حكم الوضوء لمن يعاني عذرًا دائمًا؟.. أمين الفتوى يجيب
ما حكم ربط الحروف الأولى للأسماء بالرزق؟.. أمين الفتوى يجيب
نشرة التوك شو| زيارة تاريخية للرئيس الأوغندي لمصر.. و"موسى" يهاجم مظاهرة أمام السفارة المصرية بدمشق
للحماية من هبوط الدورة الدموية.. أبرز أسباب انخفاض ضغط الدم
ممنوعة في الموجة الحارة.. مشروبات شهيرة تسبب الجفاف (احذر منها)
الدكتور حسين عبد الباسط قائماً بعمل عميد كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال بجنوب الوادي
«حماس» تشيد بدور مصر الثابت في دعم القضية الفلسطينية
وزيرا خارجيتي السعودية والأردن يبحثان تطورات الأوضاع في غزة
الفائز بجائزة الدولة التشجيعية ل"البوابة نيوز": نحتاج إلى آليات دعم أوسع وأكثر استدامة خاصة لشباب الفنانين
الحماية المدنية بالغربية تسيطر على حريق هائل نشب بسيارة بالمحلة الكبرى
فترة تحمل لك فرصًا كبيرة.. حظك اليوم برج الدلو 13 أغسطس
إبراهيم عيسى يٌشكك في نزاهة انتخابات مجلس الشيوخ: مسرحية (فيديو)
6 بنوك تتصدر ترتيب المتعاملين الرئيسيين بالبورصة خلال جلسة منتصف الأسبوع
الحماية المدنية تنقذ أهالي عقار قديم بعد سقوط أجزاء منه بالجمرك
طريقة عمل شاورما اللحم فى البيت، أحلى وأوفر من الجاهزة
الصحة تشيد بالأطقم الطبية بمستشفيات الشرقية لنجاحها فى إجراء عمليات معقدة
أكرم القصاص: مصر أكبر طرف يدعم القضية الفلسطينية وتقوم بدور الوسيط بتوازن كبير
متلبسًا بأسلحة نارية وحشيش.. ضبط تاجر مخدرات في طوخ
البنك العربي الأفريقي الدولي يرفع حدود استخدام البطاقات الائتمانية والعملات الأجنبية للسفر والشراء
الزراعة: حملات مكثفة على أسواق اللحوم والدواجن والأسماك بالمحافظات
ترامب يهاجم رئيس "جولدمان ساكس": "توقعاتهم كانت خاطئة"
محافظ القليوبية يكرم 3 سائقي لودر لإنقاذ مصنع أحذية من حريق بالخانكة
للمرة الأولى.. كليات الطب البشري وحاسبات ضمن تنسيق المرحلة الثالثة 2025 للنظام القديم «ضوابط الالتحاق»
حبس 5 متهمين اقتحموا العناية المركزة بمستشفى دكرنس واعتدوا على الأطباء
سوق مولد العذراء مريم بدير درنكة.. بهجة شعبية تتجدد منذ آلاف السنين
كيف أستغفر ربنا من الغيبة والنميمة؟.. أمين الفتوى يجيب
الشيخ رمضان عبدالمعز: قبل أن تطلب من الله افعل مثلما فعل إبراهيم عليه السلام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بداية جيدة لباراك حسين فى أنقرة
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 12 - 04 - 2009
فى عهد جورج دبليو بوش، ربما كان ركوب سيارة أجرة فى تركيا مسببا لشىء من الملل حيث يواصل السائق طريقه غاضبا. كان هناك غضب شعبى شديد تجاه ما تصنعه إسرائيل فى
غزة
، كما كان غزو العراق غير مقبول على المستوى الشعبى. ولدى الأتراك فكرة جيدة حول التعقيدات التى تكتنف البلاد، كما أن لديهم شكوكا خاصة فى أن
الولايات
المتحدة
وإسرائيل تساعدان الأكراد، خاصة حزب العمال الكردستانى الذى سبب الفوضى خلال الثلاثين عاما الماضية باعتباره حركة إرهابية.
هل الأمريكيون بالفعل متحمسون لحلفائهم الأتراك؟ وهل لم يصيروا فى الحقيقة معادين للإسلام بشكل عام منذ الحادى عشر من سبتمبر؟ وقد دلت الشواهد التى يحكى عنها الطلاب الأتراك فى
الولايات
المتحدة
عن وجود أشياء كثيرة. فلماذا إذا يستعد الكونجرس لتمرير قرار بأن ما جرى على أرمن تركيا فى الحرب العالمية الأولى قد بلغ حد الإبادة الجماعية؟ إن الرئيس باراك أوباما الذى زار تركيا لديه ما يفعله لإصلاح الوضع. وقد أجاد معالجة هذا الشأن إلى حد ما فى خطابه أمام البرلمان.
لقد بدأ الأمر ببعض التلميحات: فدعا رئيس البرلمان الرئيس باسم حسين أوباما ببعض الاعتزاز الإسلامى غير الخافى؛ وأثنى أوباما مع بداية الحديث على مصطفى كمال أتاتورك مؤسس الدولة التركية، وشدد على كلمتى «الديمقراطية العلمانية».
وتعد تلك إشارة إلى مسألة خلافية. حيث تعبر الحكومة الحالية التى تتمتع بشعبية إقليمية عن الإسلام السياسى، كما أن البلاد منقسمة بشدة؛ وعلى متن السفينة «القرن الذهبى»، كان الخلاف له صدى مسموع جدا، لأن الموسيقى المنبعثة الكترونيا فى الملهى الليلى للسفينة توقفت فى تمام الساعة الثانية والنصف صباحا، وبعد ذلك بساعة تعالى صوت الأذان من عشرة مكبرات صوت فى الوقت نفسه.
أكد أوباما لمستمعيه فى النهاية أن
الولايات
المتحدة
ليست ضد الإسلام، بل فى الواقع، تريد حلفاء مسلمين، وهذا أمر صحيح تماما، رغم أن ذلك لن يصدقه أحد على مستوى العالم. وقال بشكل مباشر لابد من خوض الحرب ضد الإرهاب، فى
باكستان
وأفغانستان، وشبه ذلك بالحرب ضد حزب العمال الكردستانى، التى وعد بتأييدها.
واستعرض أمرين آخرين متوازيين. فقال لابد أن يكون هناك حل قائم على وجود دولتين فى
فلسطين
، حيث قام الأتراك فى ذلك بما يشبه الوساطة؛ ولكن ذلك قد يعنى واقعيا أن يكون هناك حل قائم على دولتين فى قبرص أيضا، أو نوع ما من الفيدرالية على أى حال، وكان فى ذلك أسلوب جيد لإسكات العناصر المعادية لإسرائيل فى الحزب الحاكم، التى أثارها رئيس الوزراء عندما أهان شيمون بريز فى ديفوس.
ولكن الأمر الغريب بعض الشىء، أنه ألقى بعظمة للقوميين اليونانيين أيضا. فهناك معهد أرثوذكسى فوق جزيرة هيبيليادا بالقرب من
اسطنبول
كان مغلقا لمدة عقود. وقد قال إنه لابد من فتحه مرة أخرى. وهذا سبب وجيه بالطبع؛ إذ توجد الأرثوذكسية فى القلب من تاريخ الأناضول.
ومن الواضح أيضا أن
الولايات
المتحدة
تريد نوعا ما من الاستقرار فى القوقاز. وقد كان هناك تعاون مع تركيا من جانب جورجيا: بل إن الشرطة الجورجية ترتدى الملابس العسكرية التركية. وهناك خط أنابيب رئيسى، وقريبا خط سكك حديدية مهم، يمتد إلى بحر قزوين عن طريق جورجيا، وقد شعر الأتراك بالقلق إزاء ما اعتبروه مغامرة جورجية فى العام الماضى.
ومع ذلك، لا يعنى الاستقرار فى بحر قزوين ضرورة فتح الحدود الأرمينية. ففى هذا المكان الصغير الحبيس يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلى الإجمالى ربع نظيره فى استونيا، وقد فقد ثلث سكانه من خلال الهجرة منذ 1931 (جزئيا إلى
اسطنبول
). وأغلق الأتراك الحدود بسبب ما اعتبروه عدوانا أرمينيا ضد أذربيجان، ولكن أيضا بسبب الاستياء العام من السلوك الغريب للأرمن فى الشتات فى
الولايات
المتحدة
وفرنسا.
لم يقبل أى تركى ذلك تقريبا، وبالعودة بالذاكرة إلى 1915، كانت هناك إبادة جماعية بالمعنى التقليدى: وفى أغلب الأحيان تتسم نهايات الإمبراطورية بأعمال القتل، وقد ذبح عدد كبير الأتراك كذلك. وانقسم علماء التاريخ حول ذلك. وقال أوباما إن هناك نقاطا سوداء فى تاريخ الشعوب، وأشار فى ذلك إلى العبودية فى أمريكا. ولكنه أضاف أن المشكلات التركية مع أرمينيا يجب أن تسوى فيما بينهما، وقد وافق فى وقت سابق على اقتراح رئيس الوزراء التركى بأن المسألة يجب أن تحال إلى لجنة من علماء التاريخ. وفى كل الأحوال كان هناك كثير من الأشياء البناءة وبداية الطيبة.
Norman Stone
© Guardian News and Media Limited 2009
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عرض الصحف العالمية: 17% من المصريين يؤيدون سياسات أوباما.. قيود كثيرة على غزة رغم مزاعم إسرائيل بتخفيف الحصار عن القطاع.. والإندبندنت تصف تخفيف الحصار بالمراوغة الإسرائيلية
جميل مطر يكتب : تركيا.. ماذا تريد منا وماذا نريد منها؟ (3-3)
بعد 8 سنوات من 11 سبتمبر .. العرب اليوم الأردنية
خطاب أوباما.. الخاسر الأكبر
صحف عالمية 11/7/2009
أبلغ عن إشهار غير لائق