الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
أسعار البيض والفراخ اليوم الخميس 19 يونيو 2025 في أسواق الأقصر
تخفيض إنارة الشوارع والميادين.. محافظ أسيوط يتخذ إجراءات عاجلة لترشيد استهلاك الطاقة
وزير الإسكان يوجه رؤساء المدن الجديدة بالعمل على إجراءات ترشيد استهلاك الطاقة والمياه
تكليفات جديدة بشأن تقنين الأراضي والتصالح في مخالفات البناء ب الفيوم
إيران تعتقل 6 عميلات قبل هروبهن إلى العراق (تفاصيل)
تشكيل الأهلي المتوقع أمام بالميراس.. ريبيرو يدفع بالقوة الضاربة
تشكيل بالميراس المتوقع أمام الأهلي في المونديال
بعد رصد الدرجات.. موعد ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القليوبية 2025
«الداخلية»: مصادرة 9 أطنان دقيق في حملات على المخابز خلال 24 ساعة
مصرع شخص وإصابة 6 آخرين إثر حادث تصادم بطريق سفاجا الغردقة
وكيل تعليم الغربية يتابع امتحانات الثانوية العامة لطلاب مدرسة stem
فيلم في عز الضهر لمينا مسعود يحصد أمس ما يقرب من نصف مليون جنيه
تفاصيل حفل افتتاح مهرجان كناوة ونجوم اليوم الأول
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 19-6-2025 في محافظة قنا
عقب إصابته بطعنة نافذة في الرقبة.. فريق طبي بجامعة أسيوط ينجح في إنقاذ حياة شاب من الموت
وزير الصحة يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطنى للسياحة الصحية
"الأهلي وصراع أوروبي لاتيني".. جدول مباريات اليوم الخميس والقنوات الناقلة
انخفاض سعر الذهب اليوم في مصر ببداية تعاملات الخميس
مشروع قانون الإيجار القديم: معايير وضوابط تقسيم المناطق المؤجرة للغرض السكنى
متوسط التأخيرات المتوقعة لبعض القطارات على خطوط السكة الحديد
بعد رسوب جميع الطلاب باستثناء طالبة فقط.. تحرك عاجل من «تعليمية الواسطى» ببني سويف
صباح اليوم.. إيران تباغت إسرائيل بهجمة هي الأقوى منذ بداية الحرب
رويترز: جنيف تحتضن اجتماع أوروبي إيراني لبحث الملف النووي الإيراني
إسعاف الاحتلال: ارتفاع عدد المصابين إلى 70 شخصا جراء الهجوم الإيرانى
إعلان الفائزين في بينالي القاهرة الدولي الثالث لفنون الطفل 2025
هيفاء وهبي تعلن عن موعد حفلها مع محمد رمضان في بيروت
مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص يشاركون الحكومة في دعم ذوي الهمم
من فاتته صلاة فى السفر كيف يقضيها بعد عودته.. الأزهر للفتوى يجيب
د.المنشاوي يعلن تقدم جامعة أسيوط عالميًا في 16 تخصصًا علميًّا
بونو يحصل على التقييم الأعلى في تعادل الهلال وريال مدريد
الصحة: الولادة القيصرية غير المبررة ترفع خطر إصابة الأطفال بالتوحد 4 أضعاف
مجلس مدينة الفتح والحماية المدنية بأسيوط يزيلان واجهة مخزن تجميع زيوت.. فيديو
إعلام عبري: 7 صواريخ إيرانية على الأقل أصابت أهدافها في إسرائيل
فوائد التين البرشومي، فاكهة الصيف الذهبية تعزز الذاكرة وتحمي القلب
بوتين يٌبدي استعداده للقاء زيلينسكي لكنه يشكك في شرعيته
طرح البرومو التشويقي الأول لمسلسل «220 يوم» (فيديو)
زيزو يوضح حقيقة الخلاف حول ركلة جزاء تريزيجيه
تزمنًا مع ضربات إيران وإسرائيل.. العراق ترفع جاهزية قواتها تحسبًا لأي طارئ
ملف يلا كورة.. ثنائي يغيب عن الأهلي.. مدير رياضي في الزمالك.. وتحقيق مع حمدي
كوريا الشمالية تندد بالهجوم الإسرائيلي على إيران
حفظ التحقيقات حول وفاة شاب إثر سقوطه من الطابق الرابع
حزب الله بالعراق: دخول أمريكا في الحرب سيجلب لها الدمار
إسرائيل: منظومات الدفاع الجوي الأمريكية اعترضت موجة الصواريخ الإيرانية الأخيرة
بين الاعتراض على الفتوى وحرية الرأي!
ريبييرو: مواجهة بالميراس صعبة.. وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق الفوز
هل الحسد يمنع الرزق؟.. الشيخ خالد الجندي يوضح
في حضور بيت العائلة، الإسماعيلية الأزهرية تكرم رئيس الإدارة المركزية لبلوغه سن التقاعد (فيديو وصور)
تعرف على موعد حفل محمد رمضان وهيفاء وهبي في لبنان
من قال (لا) في وجه من قالوا (نعم)؟!
دور الإعلام في نشر ودعم الثقافة في لقاء حواري بالفيوم.. صور
ما حكم سماع القرآن أثناء النوم؟.. أمين الفتوى يجيب (فيديو)
17 صورة من حفل زفاف ماهيتاب ابنة ماجد المصري
المغرب 7,57م.. أوقات الصلاة في المنيا والمحافظات الخميس 19 يونيو
السفير السعودي بالقاهرة يلتقي نظيره الإيراني لبحث التطورات الإقليمية
«مصر للطيران للأسواق الحرة» توقع بروتوكول تعاون مع «النيل للطيران»
مدرب العين: الأهلي الفريق العربي الأقرب للتأهل للدور الثاني بكأس العالم للأندية
حسام صلاح عميد طب القاهرة ل«الشروق»: انتهاء الدراسات الفنية والمالية لمشروع قصر العينى الجديد
هل يجوز للزوجة زيارة والدتها المريضة رغم رفض الزوج؟.. أمين الفتوى يجيب
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بداية جيدة لباراك حسين فى أنقرة
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 12 - 04 - 2009
فى عهد جورج دبليو بوش، ربما كان ركوب سيارة أجرة فى تركيا مسببا لشىء من الملل حيث يواصل السائق طريقه غاضبا. كان هناك غضب شعبى شديد تجاه ما تصنعه إسرائيل فى
غزة
، كما كان غزو العراق غير مقبول على المستوى الشعبى. ولدى الأتراك فكرة جيدة حول التعقيدات التى تكتنف البلاد، كما أن لديهم شكوكا خاصة فى أن
الولايات
المتحدة
وإسرائيل تساعدان الأكراد، خاصة حزب العمال الكردستانى الذى سبب الفوضى خلال الثلاثين عاما الماضية باعتباره حركة إرهابية.
هل الأمريكيون بالفعل متحمسون لحلفائهم الأتراك؟ وهل لم يصيروا فى الحقيقة معادين للإسلام بشكل عام منذ الحادى عشر من سبتمبر؟ وقد دلت الشواهد التى يحكى عنها الطلاب الأتراك فى
الولايات
المتحدة
عن وجود أشياء كثيرة. فلماذا إذا يستعد الكونجرس لتمرير قرار بأن ما جرى على أرمن تركيا فى الحرب العالمية الأولى قد بلغ حد الإبادة الجماعية؟ إن الرئيس باراك أوباما الذى زار تركيا لديه ما يفعله لإصلاح الوضع. وقد أجاد معالجة هذا الشأن إلى حد ما فى خطابه أمام البرلمان.
لقد بدأ الأمر ببعض التلميحات: فدعا رئيس البرلمان الرئيس باسم حسين أوباما ببعض الاعتزاز الإسلامى غير الخافى؛ وأثنى أوباما مع بداية الحديث على مصطفى كمال أتاتورك مؤسس الدولة التركية، وشدد على كلمتى «الديمقراطية العلمانية».
وتعد تلك إشارة إلى مسألة خلافية. حيث تعبر الحكومة الحالية التى تتمتع بشعبية إقليمية عن الإسلام السياسى، كما أن البلاد منقسمة بشدة؛ وعلى متن السفينة «القرن الذهبى»، كان الخلاف له صدى مسموع جدا، لأن الموسيقى المنبعثة الكترونيا فى الملهى الليلى للسفينة توقفت فى تمام الساعة الثانية والنصف صباحا، وبعد ذلك بساعة تعالى صوت الأذان من عشرة مكبرات صوت فى الوقت نفسه.
أكد أوباما لمستمعيه فى النهاية أن
الولايات
المتحدة
ليست ضد الإسلام، بل فى الواقع، تريد حلفاء مسلمين، وهذا أمر صحيح تماما، رغم أن ذلك لن يصدقه أحد على مستوى العالم. وقال بشكل مباشر لابد من خوض الحرب ضد الإرهاب، فى
باكستان
وأفغانستان، وشبه ذلك بالحرب ضد حزب العمال الكردستانى، التى وعد بتأييدها.
واستعرض أمرين آخرين متوازيين. فقال لابد أن يكون هناك حل قائم على وجود دولتين فى
فلسطين
، حيث قام الأتراك فى ذلك بما يشبه الوساطة؛ ولكن ذلك قد يعنى واقعيا أن يكون هناك حل قائم على دولتين فى قبرص أيضا، أو نوع ما من الفيدرالية على أى حال، وكان فى ذلك أسلوب جيد لإسكات العناصر المعادية لإسرائيل فى الحزب الحاكم، التى أثارها رئيس الوزراء عندما أهان شيمون بريز فى ديفوس.
ولكن الأمر الغريب بعض الشىء، أنه ألقى بعظمة للقوميين اليونانيين أيضا. فهناك معهد أرثوذكسى فوق جزيرة هيبيليادا بالقرب من
اسطنبول
كان مغلقا لمدة عقود. وقد قال إنه لابد من فتحه مرة أخرى. وهذا سبب وجيه بالطبع؛ إذ توجد الأرثوذكسية فى القلب من تاريخ الأناضول.
ومن الواضح أيضا أن
الولايات
المتحدة
تريد نوعا ما من الاستقرار فى القوقاز. وقد كان هناك تعاون مع تركيا من جانب جورجيا: بل إن الشرطة الجورجية ترتدى الملابس العسكرية التركية. وهناك خط أنابيب رئيسى، وقريبا خط سكك حديدية مهم، يمتد إلى بحر قزوين عن طريق جورجيا، وقد شعر الأتراك بالقلق إزاء ما اعتبروه مغامرة جورجية فى العام الماضى.
ومع ذلك، لا يعنى الاستقرار فى بحر قزوين ضرورة فتح الحدود الأرمينية. ففى هذا المكان الصغير الحبيس يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلى الإجمالى ربع نظيره فى استونيا، وقد فقد ثلث سكانه من خلال الهجرة منذ 1931 (جزئيا إلى
اسطنبول
). وأغلق الأتراك الحدود بسبب ما اعتبروه عدوانا أرمينيا ضد أذربيجان، ولكن أيضا بسبب الاستياء العام من السلوك الغريب للأرمن فى الشتات فى
الولايات
المتحدة
وفرنسا.
لم يقبل أى تركى ذلك تقريبا، وبالعودة بالذاكرة إلى 1915، كانت هناك إبادة جماعية بالمعنى التقليدى: وفى أغلب الأحيان تتسم نهايات الإمبراطورية بأعمال القتل، وقد ذبح عدد كبير الأتراك كذلك. وانقسم علماء التاريخ حول ذلك. وقال أوباما إن هناك نقاطا سوداء فى تاريخ الشعوب، وأشار فى ذلك إلى العبودية فى أمريكا. ولكنه أضاف أن المشكلات التركية مع أرمينيا يجب أن تسوى فيما بينهما، وقد وافق فى وقت سابق على اقتراح رئيس الوزراء التركى بأن المسألة يجب أن تحال إلى لجنة من علماء التاريخ. وفى كل الأحوال كان هناك كثير من الأشياء البناءة وبداية الطيبة.
Norman Stone
© Guardian News and Media Limited 2009
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عرض الصحف العالمية: 17% من المصريين يؤيدون سياسات أوباما.. قيود كثيرة على غزة رغم مزاعم إسرائيل بتخفيف الحصار عن القطاع.. والإندبندنت تصف تخفيف الحصار بالمراوغة الإسرائيلية
جميل مطر يكتب : تركيا.. ماذا تريد منا وماذا نريد منها؟ (3-3)
بعد 8 سنوات من 11 سبتمبر .. العرب اليوم الأردنية
خطاب أوباما.. الخاسر الأكبر
صحف عالمية 11/7/2009
أبلغ عن إشهار غير لائق