ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن قوات الحكومة السورية وحلفائها الروس شنت سلسلة من الضربات الجوية في محافظة إدلب وحولها، حيث تعد هذه المحافظة آخر معقل رئيسي للمعارضة في سورية. وجاءت الهجمات، بعد يوم من قمة روسية إيرانية تركية في طهران لبحث مصير إدلب. وركزت الهجمات على المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة، في إدلب وفي ريف حماة شمالا، حسب المرصد. وأوضح المرصد، أن القصف أسفر عن مقتل أربعة مدنيين بينهم طفلان.