نقلت وسائل إعلام فرنسية، أن تنظيم داعش الإرهابي أعلن مسؤوليته عن حادث الطعن في العاصمة الفرنسية باريس والذي أسفر عن مقتل شخصين أحدهما المهاجم، وإصابة أربعة أشخاص، بحسب «سكاي نيوز عربية». ونقلت وكالة أعماق التابعة للتنظيم الإرهابي عن "مصدر أمني" أنّ "منفذ عملية الطعن في مدينة باريس هو جندي في داعش ونفّذ العملية استجابة لنداءات استهداف دول التحالف". وقال مدعي عام باريس، فرانسوا مولانز، إن منفذ حادث الطعن الذي وقع مساء السبت، بوسط باريس هتف "الله أكبر"، وذلك حسب رواية شهود العيان، موضحا أن التحقيق عهد إلى إدارة مكافحة الإرهاب في نيابة باريس.