قال المحامي نجاد البرعي الناشط الحقوقي، إن «التضخم يلامس حاجز ال30%، على الرغم من الركود»، مؤكدًا «مصر في أسوأ مرحلة يمكن أن تواجه أي اقتصاد، الركود التضخمي، ومن الواضح أنه ليس لديها خطة واضحة». وأضاف «البرعي»، في تغريدة له عبر حسابه على موقع التدوينات المصغرة «تويتر»، اليوم الأحد، «تحتاج الحكومة لمواجهة الركود إلى ضخ أموال في شرايين الاقتصاد وبالتالي فإن كل مشروعات الحكومة يجب إسنادها إلى القطاع الخاص». وتابع: «أما مواجهة التضخم فيحتاج إلى أن تتوقف الحكومة عن طباعة النقود التي تشتري بها الدولارات، وعليها أن تضع خطة واضحة لدعم غير القادرين، وعلى الحكومة التأكد أنه لا يمكن أن يتم إصلاح اقتصادي بغير إصلاح سياسي، وأن من يروجون للإصلاح الاقتصادي أولًا يدفعوها إلى الهلاك». وأوضح أن «الركود التضخمي، ويُسمى أحيانًا بالكساد التضخمي، أو الركود المقترن بالتضخم، هو حالة ضعف النمو الاقتصادي مع ارتفاع الأسعار». التضخم يلامس حاجز ال30٪ علي الرغم من الركود .مصر في أسؤ مرحله يمكن ان تواجه اي اقتصاد . الركود التضخمي .ومن الواضح انه ليس لديها خطه واضحه . — Negad El Borai (@negadelborai) February 12, 2017 تحتاج الحكومه لمواجه الركود الي ضخ اموال في شريين الاقتصاد وبالتالي فإن كل مشروعات الحكومه يجب اسنادها الي القطاع الخاص . — Negad El Borai (@negadelborai) February 12, 2017 اما مواجهه التضحنم فيحتاج الي ان تتوقف الحكومه عن طباعه النقود التي تشتري بها الدولارات وعليها ان تضع خطه واضحه لدعم غير القادرين . — Negad El Borai (@negadelborai) February 12, 2017
علي الحكومه التأكد انه لا يمكن ان يتم اصلاح اقتصادي بغير اصلاح سياسي وان من يروجون لفكره الاصلاح الاقتصادي اولا يدفعونها الي الهلاك . — Negad El Borai (@negadelborai) February 12, 2017
لمن يسأل الركود التضخمي ويسمى احياناً بالكساد التضخمي او الركود المقترن بالتضخم وهو حالة ضعف النمو الاقتصادي مع ارتفاع الأسعار. — Negad El Borai (@negadelborai) February 12, 2017