– القصة الشاعرة تواجة جمود الفكر السلفي -القصة الشاعرة في مواجهة قوالب داعش الفكرية -القصة الشاعرة في مواجهة سلبية التلقي والانبهار بالقادم الأجنبي -القصة الشاعرة انتصار عربي ضد إنهيار الأصول العربية للألوان الادبية المعروفة -القصة الشاعرة تكشف التباين بين الناقد والمنتقد -بنينا على إرهاصات السرد الشاعري في القصيدة والقصة القصيرة جنسا ادبيا جديدا -الخليل لم يخترع البحور ‘ولكن قعد لها -كل جديد محارب حتى يصبح قديما' ولا شيء يغني عن التطور -قصيدة النثر تحاول الفكاك من سيطرة الموسيقى إما لجهل الكاتب بها أو للاستخفاف بالقواعد والأصول الفنية العريقة لهذا الفن -مسيرة الإبداع العربي لا تتوقف -القصة الشاعرة تختلف عن الشعر القصصي الموجود عند كل الشعراء -الاستفادة بالدراما في القصيدة المدورة لايعني انها قصة شاعرة – القصة الشاعرة فن كتابي صعب ‘ ولا يستطيعه إلا المبدع المتمكن من التدويرين الشعري والقصصي معا – جاري العمل على إعداد ورش وندوات شهرية' ومسابقة سنوية عربية لفن القصة الشاعرة -المتقولبون والمتحذلقون والراغبون في الشهرة هم أدوات للإرهاب الفكري وتأخر الركب – لا نقرأ قصيدة النثر – إذا جاز لنا الاصطلاح- إلا إذا كتبها شاعر عمودي من قبيل التجريب