الشاعرة ليلى فوده منذ نعومة أظفري كنت ألُم الضوء مابين الجفون أنام أحلم بالجميلة سوداء العيون نيلٌ ...ومجدٌ ....وأهرامٌ تحدت القرون تتلوها القرون كانت هى الشمس رع ترعى حابيَ حارس الوادي الحنون كانت هىَ التوحيد كانت أخناتون كانت حضارة الإنسان علمت كل هذا الكون ماهية العلوم ومكنون الفنون كانت هىَ فجر الضمير يُعلم الانسان صنع حضارته بالكاف والنون فما الإرادة إلا مصر مذ كانت وقد رغبت ان تكون ياليت شعري لها واصفاً ولكن كيف ؟ وكل الوصف دون جمالها وحسبُها مني أنها ملُ العيون ليلى فوده