حين تسلقت صرختي وابتكرت سلما موسيقيا للدموع وأنا أعلق شارات هزائمي ونياشين معاركي الدامية وأتمدد فوق الظلال التي أنا ظلها أعالج حرماني بكثير من الشعر المضاد واثني تلك النهايات التي لاتصل أربي أمل الصمود وانا أخمد جذوة الفرح الشحيحة مدججة بالأسئلة التي لاأجابات لها سوى موتي المتكرر داخل حكاية بلا حبكة ولا نهاية أستطالت كثيرا لتقزمني أمام ذاتي المسحوقة بعربات الوقت وكتبي المحدقة ألي من رفوفها العالية وعنوانيها المعاتبة أتمدد في أرقي غير 0بهة بالأعاصير حولي تقضم أفراحي المهترئة تتناوشني معاول الذكرى تارة وتهدج بي وجوههم أخرى فأستغيث من النار بالرمضاء واجوب سهوبي حاملة ظلي أنا الحقيقة الوحيدة في اتون المهازل المتلاحقة لكنني الناجية من الحياة أرتل قصائدي عل الغرباء يستدلون على ألمعيتي التافهة فيستدير شعاع من الشمس الباهته فوق شاهد قبري.