....ابتغوا لمصر الألم وأذاقهم الله كل الألم! .... التهموا كل شيئ وعجل الله بالفرج فخسروا كل شيئ والله هو المنتقم! .....أختفوا ولم يعد لهم أثر وبقيت مصر وشعبها الذي انتصرعن نداء(فلولهم) في صمم! ....أتحدث عن شياطين الانس ممن كابدت منهم مصر عقب (زوال) عهدهم وقد خسف الله بهم الأرض والشعب من مكرهم سلم! ....مصر اليوم تنبض بالحياة مع بقايا وجل أن يعود طيف من ظلم! ....فلول الآثمين مازالوا متنكرين ويخشي أن يستمر الألم! ..... هناك هاجس لايفارق أن يرحل الجلادون وتبقي السياط ....فاذا مالاح الظلم يعجز عن الوصف القلم! ..... سيظل القلب (نابضا) بحب مصر....... ومآل كل (جائر) لامحالة هو الفناء والعدم!