ماهى حقيقة مقتل سبعة من المصريين الاقباط فى ليبيا هذا الحادث الذى هز كصر كلها مسلم ومسيحى والمسلم قبل المسيحى بحكم المصرية فالمصريين لايعرفون العنصرية الدينية وأشد ما جعلهم يثورون على الاخوان هو محاولة خلق هذه الفاشية والعنصرية الدينية ولكن ....................أكد مؤسس تنظيم الجهاد في مصر، الشيخ نبيل نعيم، إن “3 معسكرات لتدريب الإرهابيين تم افتتاحها بمنطقة “سبها” في دولة ليبيا أثناء فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي الذي كان يمثل نظام الإخوان المسلمين”. وتابع: “حينها سافر مجموعة من المصريين إلى ليبيا لافتتاح المعسكرات الثلاثة بمشاركة عدد من الجهاديين في تنظيم القاعدة و أفغانستان،” موضحا أن معلوماته تؤكد أن القيادي السلفي المحبوس حازم صلاح أبو اسماعيل كان أحد القائمين على دعم التدريب في هذه المعسكرات. مما يطرح تكهنات حول مسئولية ابو اسماعيل عن عملية قتل المصريين بليبيا حتى وان كان لم يعطى الاوامر مباشرة ولكنه هو القائد العسكرى لتلك الجماعات الارهابية المتطرفة هناك سواء كان ام لا يزال قائدهم فهى الذى دربهم وعلمهم حسب تصريحات نبيل نعيم. ولكن ..................صديق صادق مخلص لمصر هو سيادة العقيد صيؤى ياسين هذا الحادث أثر فيه قال وصلت الينا معلومات خطيرة جدا ومؤكدة ولا تقبل اى شك , عن الحادث الأجرامى الجبان والخسيس , الذى ارتكب الاسبوع الماضى وراح ضحيته 7 من اشقاؤونا شباب مصر الأقباط العاملين بليبيا , والمعلومات نقلها الينا أحد اهم مصادرنا ضابط المخابرات الليبى " اللاجئ السياسى " والمقيم بالأراضى الفرنسية والمعلومات تفيد بأن جهاز المخابرات القطرى بالأشتراك مع جهاز المخابرات التركى هما من قاما بالتخطيط والدعم المالى واوكلا مهمة التنفيذ لأحدى الخلايا الأرهابية التى تعمل لصالح جماعة الأخوان الأرهابية بمصر وليبيا , كما اكد لنا أن جهاز الأمن الداخلى الليبى قد اكتشف ذلك المخطط بعد ان القى بالقبض على اثنين من اعضاء الخلية الأرهابية , وبالتحقيق معهم ادلوا بأعترافات خطيرة جدا , منها ان هناك عمليات اخرى ستحدث وجميعها يستهدف الأقباط المقيمين على الأراضى الليبية , كما اعترفوا بأن الهدف من هذة العمليات هو تهييج المصريين المسيحيين على النظام فى مصر وبث حالة من الكراهية بين المسيحيين والمسلمين ومن ثم حدوث الفتن التى تحيل البلاد الى جحيم الحرب الأهلية . أحبائى : المعلومات وصلت الينا منذ ساعة واحدة فقط ونحن فى سبيلنا الأن للكتابة الى جميع اجهزتنا السيادية فى مصر لعمل اللازم نحو ما يحاك من مؤامرات قد يكون لها اثرا سيئا لا قدر الله , والعمل سريعا على اصدار التعليمات بمنع سفر اشقاؤونا المسيحيين الى ليبيا وايضا تجهيز الخطط اللازمة لأجلاء اشقاؤونا من هناك , ويبقى ان تعلموا ان اجهزة الأمن والنظام الليبى قد تكتموا على هذة الجريمة وقرروا عدم ابلاغ المسئولين فى مصر حتى يتجنبوا شرور وعدوان جماعات الأرهاب التى تسيطر تماما على الدولة الليبية وكرر كلماته هذه أكثر من مرة ونرجو العمل سريعا على اصدار التعليمات بمنع سفر اشقاؤونا المسيحيين الى ليبيا وايضا تجهيز الخطط اللازمة لأجلاء اشقاؤونا من هناك , ويبقى ان تعلموا ان اجهزة الأمن والنظام الليبى قد تكتموا على هذة الجريمة وقرروا عدم ابلاغ المسئولين فى مصر حتى يتجنبوا شرور وعدوان جماعات الأرهاب التى تسيطر تماما على الدولة الليبية أى أن المخابرات التركية والقطرية مأوى الارهابيين والخونة هم من قاموا بالتحريض على ذلك وهذا يجعلنى اتساءل : لماذا لم يتم حتى الآن غلق السفارة القطرية بمصر ولمصلحة من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ومن يمنع اصدار مثل هذا القرار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نبحث جميعآ كمصريين محبين لوطننا عن اجابة لهذا السؤال من الاجهزة المسئولة