سئمت الحب ... وسئمت شعاراتة فضاع حلمي ... وقتلت همساتة سأرحل عن عالمك وجراحاتة سأرحل عن قصور شعرك وعباراتة صار سيان عندي البقاء .. او الرحيل وان فضلت الرحيل بآلام جراحاتة حين مل من الصبر واعيتنى فى الصمت صرخاتة عذراً يا قلبي فلقد مات الأمل واندثرت شعاراتة دفنت باليأس ربيع عمري وابصرت بكاء الزهر على فراشاتة فقد كان الحب فى احضانة طيراً صوب الية الغدر قاصداً جناحاتة فهوى الية جريحاً منكسراً وتلذذت عيناه بنزيف جراحاتة فارتعش القلم بيدي فأبصرت النهاية فوداعاً يا حلم تمنيتة لك الحاضر و الآتي ... ولي الذكري تسطرها كلماتي