بدأ الأخوان المسلمين كما يطلقون عليهم وهم فى الحقيقة لايعرفون شيئآ عن أصول تعاليم وعقائد الاسلام مع حركة العملاء والخونة كما يحب للبعض ان يطلق عليها وهى حركة 6 ابريل فى الحرب الاخيرة وهى حرب مستوردة من المخابرات الامريكية واعد لها أكثر من عشرة لجان الكترونية وهى حرب الاشاعات وهذه الحرب تسير فى اتجاهين الاتجاه الأول نشر الاشاعات القاتلة من خلال بعض الماقع الالكترونية للايقاع بين الشرطة والجيش من جهة والشعب من جهة أخرى ليفقد الشعب الثقة بالجيش والشرطة ولقتل شعبية السيسى الخرافية وتم نشر العديد من الاشاعات ليصلوا بها الى البسطاء من ابناء الشعب مثل : السيسى أمه يهودية .....السيسى متهرب من الخدمة العسكرية ....السيسى تم اصابته برصاصة أثر انقلاب ونزاع بين قادة الجيش وقائد الجيش الثالث يقود انشقاق داخل الجيش المصرى ضد السيسى و.......و..........و..............و........مميش مدير قناة السويس استعان بشركة أمن اسرائيلية لحماية قناة السويس ومصر استوردت طماطم بها سرطان للأضرار بالشعب المصرى وكلها ماهى الا خرافات واشاعات ساهمت فيها تلك اللجان الاخوانية ولجان حركة 6 ابريل أما الفريق عبد الفتاح السيسى فقد قال ردآ على هذه الحرب الشعواء : القوات المسلحة حريصة على تنفيذ خارطة المستقبل كما تم الاعلان عنها، بالتعاون مع مؤسسات الدولة والقوى الوطنيه، قائلا: اننا "نواجه حرب شائعات واكاذيب وعلينا ان نستمر فى بناء مصرومؤسساتها ولا نلتفت الى من يحاولون اضعاف ثقتنا بانفسنا وعداله قضيتنا أثارت عملية التراشق بالتسريبات بين شبكة رصد الإخبارية التي تتبنى تسريبات وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وصحيفة "الوطن" التي تتبنى تسريبات الرئيس محمد مرسي جدلاً واسعاً، حول من يقف وراءها، ومن المستفيد؟ ومن الجهات المسئولة؟ وهل هناك حرب خفية يديرها أشخاص هدفهم إبقاء الوضع مشتعلاً؟ شبكة رصد كانت صاحبة السبق، بتسريبات مختلفة للفريق عبد الفتاح السيسي من اجتماعاته بقادة الأفرع، ثم التسريبات من حواره مع الكاتب الصحفي ياسر رزق رئيس تحرير صحيفة "المصري اليوم". ثم لحقت بها صحيفة "الوطن" بثلاثة تسريبات للرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي من مكانه المجهول، ونشرت أولها قبل بداية محاكمته 4 نوفمبر الجاري. الكل تقريبًا فيما يخص التسريبات المتعلقة بالفريق السيسي، ما عدا فضائيات عربية رافضة لما حدث في 3 يوليو، راحت تبحث عن الدلالات من التسريبات. بينما سارعت فضائيات وصحفيون مؤيدون لما حدث في 3 يوليو الماضي، بنفي صحة التسريبات، والتأكيد على أنها "مفبركة"، حتى أن إعلامية شهيرة، كتبت على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مستدلة على "الفبركة" بالقول إن منصب الرئاسة مضمون في جيب وزير الدفاع، وبالتالي فهو ليس بحاجة إلى مثل هذا الطلب الذي ورد في التسجيلات المنسوبة إليه. بينما اتهمت المخابرات الحربية مسئول تركي بالوقوف خلف تسريب حوار السيسي مع ياسر رزق، بحسب تصريحات نقلتها صحيفة "الأهرام" القومية عن مصدر سيادي. إحداث توازن في الشارع على الجانب الآخر رأى مؤيدون لمرسي أن تسريبات "الوطن" ما هي إلا محاولة لإحداث توازن في الشارع تقف وراءه "المخابرات"، بعد تسريبات "رصد"، المتعلقة بالفريق السيسي. اذن كما نقول وبتصديق من الاخوان أنفسهم أنهم بدءوا حرب الاشاعات وتلك مشكلة كبرى ولابد أن يكون هناك من يكذب ذلك بالدليل من أجل البسطاء ليس فى مواقع التواصل الاجتماعى بل من خلال قنوات التليفزيون المختلفة أيضآ لأن هناك الكثير من البسطاء ينقل اليهم الكلام من مواقع التواصل الاجتماعى ولكنهم لايشتركون به وهذه الحرب كما قلت والمستوردة من المخابرات المركزية الامريكية وتنفذها اللجان الالكترونية للأخوان وحركة 6 ابريل التى يتزعمها أكبر رجل أعتبره عميل امريكى داخل مصر وأكثر من اضر بمصر خلال الفترة من قبل مما حدث فى 25 يناير حتى الآن وهو أحمد ماهر الذى بحق مازلت أتعجب من يقف خلف هذا العميل ويحميه هو واسماء محفوظ واسراء عبد الفتاح ووائل عباس وعلاء عبد الفتاح وباقى حركة 6 ابريل داخل مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحرب الثانية التى نقلها احمد ماهر الى مصر عن طريق المخابرات المركزية الامريكية هى حرب البلياتشو وهى ان يرتدى بعض العملاء من حركة 6 ابريل او الاخوان من الشباب الشاذين فليس انسانآ عاديآ من الممكن أن يفغل ذلك ملابس البلياتشو ويقوم مع تافه مثله بتمثيل عمل الشرطة أو الجيش فى الشوارع كمادة للسخرية وظنوا بذلك انهم سيضرون الشرطة او الجيش ويساهم هذا فى انقلاب الشعب عليهم وأقول لهؤلاء الشاذين : أتسخرون من يقوم بحمايتكم داخليآ وخارجيآ ويقوم بالدفاع عنكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟لكم الحق أن تسخروا فأنتم ليس برجال ولكم الحق أن تسخروا من رجال أبطال فأنتم مجرد شباب تافه حقير ولن تنجح لعبة او حرب البلياتشو يا أحمد يا ماهر فالشعب لم يعد يثق فى انصاف الرجال