النهاية شي نحن من نقوم برسم ملامحة ما أن نعرف ما نرسمة في أوراق أيامنا التى تمتطي عربة الؤقت وتركض بلاتوقف ونحن أيضاً من يختار حبرها الريشة ونحن من لكتابنا أو مذونتنا أو مذكرتنا أو صفحاتنا نوجد.. ((( الف ............... باء النهاية .....))))) من الجميل أعطاء ألايام مساحة من العبث الخجل في فترة من الؤقت شريطة ألآً يؤذي ولايلغي قواعدنا التى تربينا عليها ....... ذلك لآن المتعه المؤلمة تصنع في الذات تناقضات لفرز تضاريس رسم القاوعد على أرضيات ما نؤمن به بصدق. تأخذنا النشوه في ألاهدار الى الهاوية لذلك لاتقدم في الحياه على ما ليس لك بعلم فأن الجهل ليس في خلق الله لخلقة ولكن في فهم المخلوقات سبب وجودها من الخلق..... ما أن تحاول تعديل المسار ومحو ما يمكن مع الزمان محوه أعلم أن أيام العبث الخجل قد أثمرت جمال طبيعتها ما حاولت نكرانة لووجودها الفطري فيك وهكذا تنتهي....... ليس هناك أظرف من أن ترتوي من ماء طعمة مُرً فتبصقة لا لمُرهٍ ولكن لطعم الشهد في رشفات المُر فتبكي بصمت القلب وتذهب مهرعاً لله لتأذية القيام لوضؤئك والدعاء وألاستفتاحٍٍ وتُقبل بوجه طليق يكسؤه هماً فتعزم لصلاةبقلب راجياً .. فتقراء ما تيسر مع خشوعاً تستلذ به الجوارح وتستطيبُ... فتنسى الهم وما كان ورائه وتكثر من غذاء الروح ساعات ../,~ فتختم بعد الذكر والصلاة على محمد بادعاء لبر الوالدين والمسلمين وتخص النفس بالغفران من خالقها وتُلح فأن بألاكثار ألاسراع وقل ربي أني ظلمت نفسي واني تبت اليك ربي فقبل صلاحي واني عزمت الصدق مرات ولكن فعلي ألان صادق أقوالي فكن لصدق أفعالي ألاهي باعثاً عزمي الى ألاقدام في ألاصلاح بألاصلاحي هكذا كانت رسمتي للوحتي في أيام عبثي الخجلة بين أحبائي ولا أعلم رغم هفواتي أي هفوة قد أوسمت تذكارها دون أن تُمحى ولكن أعلم أني بأيماني سوف أصنع بكرم الله كل أحلامي