الحملات ا الاخوانية الوهابية تقوم بتدمير الوطن الآن كما قامت في الماضي بالتخريب والتكفير منذ دخولها مصر عن طريق العملاء والمتاجرين بالدين المكفرين لكل المصريين مسلمين وغير مسلمين وهذه الجماعات دائما تلعب لصالح الاعداء وضد الوطن وتتخفي وراء الدين الكريم وتقوم بعملية غسيل لعقول أتباعها المنتفعين وتلقينهم أفكارها بإسم الدين المظلوم والبرئ منهم ومن أعمالهم الي يوم الدين وهؤلاء الظالمين المتاجرين بالدين منذ أيام الملك فاروق وحتي الرئيس مبارك كانوا يلعبون لعبة لعبة المصالح مع بعض في السر وادعاء الاضطهاد في العلن وكله علي حساب الشعب المصري المسكين ( ماعداهما ) فهذه الجماعات هي سبب الفوضي في الاوطان العربية وهي صاحبة منهج التكفير في الاوطان العربية المسلمين وغير المسلمين انها التجارة والسبوبة لمن يدفع لهم وفي النهاية يجرون وراء المناصب بإسم الدين وبإسم الوطن هؤلاء المرشحين ومعهم الاحزاب الوهابية والاخوانية الجديدة تجري وراء المناصب والقفز علي السلطة معادة الاخرين شباب الثورة كان يرفع شعار مصر للمصريين ولما نجحت الثورة ركب هؤلاء المجرمين الثورة ادعي انهم اصحابها وبعد ذلك يريدون القفز علي مجلس الشعب ومجلس الرئاسة وهذا عشم ابليس في الجنة ان هؤلاء المرشحين الذين ينتمون الي جماعة الاخوان والوهابية التكفيرية الارهابية يجرون وراء الفضائيات قناة قناة يعرضون أنفسهم عليها وطبعا كله بالمقابل وهات يادعاية لهم ويجرون وراء مواقع الانترنت عن طريق اتباعهم المغيبون عقليا لنشر أخبارهم وأراءهم وبرامجهم الكرتونية الطائفية وعلي حساب البلد الام مصر وطبعا أولئك الناشرين لاخبارهم يأكلون علي موائدهم ويأخذون الدولارات الكثيرة نظير هذه الخدمة بدا من العوا وابو الفتوح والبرادعي وابو اسماعيل وغيرهم وطبعا هم ستشيرون الوعاظ والشيوخ الذين يحللون لهم الحرام في القفز علي السلطة علي حساب الشرفاء حتي ينالون نصيبهم من التورتة أو الكعكة وهي مناصب مجلس الشعب ومنصب رئاسة الجمهورية وليموت الوطن حتي تتحقق مصالحهم العدوانية بإسم الدين البرئ من أفعالهم الي يوم الدين وهؤلاء المرشحين يقومون بدور الشيطان وذلك بشراء بعض الصفحات في الصحف المصرية الحكومية والخاصة حتي تبيض وجوههم وتلمعهم ويقومون أيضا بتشويه كل رموز مصر الشرفاء لحساب جماعتهم الشريرة والتي تعمل دائما مع الاعداء وضد الوطن ثم يدعون أن جماعتهم ظلمت واضطهدت في الزمن الماضي علي يد الحكومات السابقة مع انهم كانوا يلعبون لعبة القط والفأر مع بعض كما قلنا أيها المرشحين اللعب بالاوطان عمل فاسد وخائن للوطن وتشويه تاريخ الوطن عمل سيوصلكم الي غضب الله تعالي في الدنيا وسوء المصير في الآخرة أيها الادعياء المتاجرين بسمعة الوطن وسمعة الشعب المصري ولحساب مصلحتكم فقط وربنا قادر علي الانتقام منكم ايها المتاجرين بالشعوب وبالوطن فشباب الثورة سوف يقف لكم بالمرصاد ايها المنافقين الجاحدين الذين تريدون أخذ جهد غيركم واعلموا أن دعيتكم لن تنفعكم في الفضائيات وعلي أي وسيلاة اعلامية أخري لأن الشعب يعرفكم ايها الاشرار فالشعب المصري كبير وقادر علي منعكم والوقوف لكم بالمرصاد أيها المنتفعين والضالين حمي الله مصر منكم ومن مخططاتكم الجهنمية والتي توصل البلاد الي الدمار والخراب ولكن مصر محروسة بكل الشرفاء فيها الذين سوف يدافعون عنها مادامت أرواحهم في أجسامهم .