عندما نشر احد الصحفيين موضوعا" عن محمد عبد الوهاب والذي يعمل موظف بخدمة العملاء بتأمين صحي الإسماعيلية أنة ضمن الخلايا النائمة لجماعة الاخوان الارهابية واستند هذا الصحفي علي مجموعة بوستات شاركها عبد الوهاب علي صفحاتها يظهر فيها تجاوبة ومساندتة للجماعة الارهابية نشاهدة هذة الايام يتلاعب بعواطف الشباب ويستغل الظروف الاقتصادية ويكتب بعض الكلمات التي يظهر تعاطفة معهم وغضبة من الحكومة عن طريق اعتراضة علي بعض الاخبار والان يعلن ترشحة للانتخابات البرلمانية ويأتي ذلك في تنفيذ خطة الجماعة الارهابية بتمكين اعضائها في مجلس النواب القادم