ربما يكون لفظ جواز ليس بمستحب لقذارة المفهوم للمعنى بمدى السخرية . وربما أيضاً يكون لفظ تحالف ليس بمستحب . لتحالف من مع من . ضد من . تحالف مؤسستين من أهم مؤسسات العدل ضد شعب ربما من الصعب التحالف لأن بتحالفهم يكون قد أَنشأ درب من دروب الظلم والأستبداد والقهر وأعتقد بأننا أكتفينا من الظلم والأستبداد والقهر على مدى عقود من الظلمات من تلفيق قضايا أو تهديدات أو إخفاقات من رجال الشرطة وتحالفهم مع القضاء بأشكال مختلفة ومنها المجاملات وكتابة تقارير لاتمد للحقائق بأي صلة والهدف منها الإذلال للمواطن المصري وقهره وضياعه بغيابات السجون بوقت يكون فيه المواطن لايملك من أمره شىء ويقال أمثله كثيرة ومنها ياما بالحبس مظاليم سواء عن قصد أو بدون قصد فالأعذار أقبح من الذنوب . ربما سمعنا عن قضايا كثيرة يعرفها القاصي والداني منها قضايا سياسية وإن كانت ضد الدولة فعدم وجود قانون طوارىء فلابد أن يكون هناك عدل ومساواه أو إبعاد أو أقصاء بالتى هي أحسن وأقوم بما ينص عليه القانون والدستور فمن يخص الجيش المصري من أحداث هناك محاكم عسكرية وما يخص القضاء الداخلي يعاقب بالقانون والدستور وما يخص الدولة وأمنها القومي يحاكم بالقانون المدني وبأشد العقوبات أيضاً بما ينص عليه القانون أيضاً والدستور لن أكثر ولكن بصفتي مصري وأأمل بل أتمنى أن تنظف مصر من كل شوائبها سواء من ضباط فاسدين لا لا لا أرجوكم لاأحد يقول لي لايوجد فأنا أرى ورأيت الكثير بأم عيني وأحمد الله بأن كل هذا قبل الثورة وبعد الثورة كان قليل القليل وإن شاء الله ستنظف جميع المؤسسات وليس الداخلية وحدها فالداخلية قد أحالت الكثير من الضباط وليس كلهم لهم ماضي سيىء بل لأسباب كثيرة ولكن المضمون هو أعطاء فرصة لجيل جديد هدفة هو الشرطة بخدمة الشعب كذلك القضاء يوجد الكثير ولأسباب كثيرة وإن تعددت ولكن الهدف المحوري هو ضمان إستقلال القضاء ولا داعي للرجوع للماضي بجواز أو بتحالف أو أي مسميات يكون مفادها تعرض المواطن البسيط للقهر والظلم ربما يكون عندي أشياء كثيرة وأمثلة أكثر ومنها أيضاً على سبيل المثال ربما يكون مثال والأخذ بالأعتبار وتطبيق شعار ليس الشديد بالسرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب بمعنى تعددت البلاغات بخصوص سيارة الترحيلات المتجهة الى سجن أبوزعبل التى كان على متنها 45 متهم أو سجين ومات فيها 37 سجين أو مُرحل ليس هذا موضوعي ولكن الذي وودت لفت النظر إلية هو أبرياء ومنهم من كان يشتري علاج سكر ومن كان قهوجي يخدم الضباط بأستراحة رابعة بعد فض الأعتصام ومنهم من كان بلغ من العمر عتيا وأيضاً ليس هذا موضوعي ولا أأخذ مبررات لكيفية القبض عليهم ولا لسوء معاملتهم التى نتج عنها وفاة 37 سجين والأغرب أعتبرها جنحة وليست جناية لحبسهم مايقارب الست ساعات بصندوق سيارة لاتحتمل أمثر من أربعة وعشرون محتجز كلاً يحمل بين طياته حكاية تبرأة من كونه أرهابي كمثل إبن الدكتور صيام وليس القانون يفرق بين إبن الدكتور ولا إبن الغفير فكلهم أمام القانون سواسية ولكن التريث وليس أخذ العاطل بالباطل وهدر دماء كل هؤلاء وندع القاصي والداني منمن هم يكيدون لمصر كيداً أن يتلسنوا علينا فلابد من أن تكون جناية والتحيق الحيادي مع كل من تسبب بقتل هؤلاء وأعتبروها جنحه بكتابة تقارير خاطئة من ضباط وبصرف النظر عن كون البلد بحالة أستنفار فلا يكون هذا مبرر بأخذ العاطل بالباطل وألفاق التهم والرمي بهم بغيابات السجون نعم نحارب أرهاب وجماعات متطرفة وأي إن كان مصدرها فالعدل أساس الملك وإن حكمنا بين الشعب بالعدل فسيكون مراده أكثر فائدة من الظلم وكثير من الحالات ومنها الأنتقام منمن شعر بالظلم فهناك الكثير ليس لهم لاناقة ولا جمل فى كل مايدور ولكن معظمها يكون قهر لأمور شخصية لضابط ومواطن كمثل أمين الشرطة الذي قتل غريمه الأعزل داخل الحجز منتهز صلاحيات ليس من حقه وكتابة تقارير زائفة لولا التجمعات التى طالبت بالقصاص لكان دم المجني علية ضاااااااااااااااااااع وهدر دمه فكتابة التقارير أمانة سيحاسب عليها كل فرد أمن يوم لاينفع فيه مال ولا وسائط ولا محسوبيات ولنعلم كلنا بأن العدل أساس الملك فكفى بنا ظلم وأضطهاد ومحسوبيات لقد آن الأوان أن يشعر المواطن بالأمن والأمان ولنقف كلنا يداً بيد ضد كل من تسول له نفسه بالضرر لمصرنا الحبيبة سواء من الداخل أو من الخارج ففي الخارج عدو عرفناه ومصر كفيلة به أما أعداء الداخل فهم الكارثة الكبرى فالنسأل الله أن يطهر مصر من براثم الكيد والحقد والنفاق والظلم وأعداء الخارج فمصر كفيلة بهم كما ذكرت لسبب بسيط الشعب والجيش والرئيس كلنا يداً بيد نسأل الله أن يوفق الجميع للخير والعمل والصلاح . وتحيا مصر .... تحياتي