رغم أن الكثير من الدعاوى القضائية لم تفلح في منع ظهور توفيق عكاشة إعلاميا أو وقف قناة الفراعين المملوكة له ولوالدته كما كان يؤكد دائما، أن أن عملية التخلص من عكاشة وقناته تمت بضربة واحدة من جانب البرلمان، حيث أنهم بمجرد أن تم التصويت بلإسقاط عضويته بسبب لقائه السفير الإسرائيلي والتحدث في أمور تخص الأمن القومي، سودت القناة شاشتها وأعلنت توقف بثها وعرضها ترددها للبيع.