كيف تعدل المركز الانتخابي قبل بدء التصويت في انتخابات مجلس النواب؟ الوطنية للانتخابات تجيب    فيضانات مدمّرة تجتاح ألاسكا وحاكمها يطالب ترامب بإعلان حالة كوارث كبرى (صور)    انتخابات الأهلي - ياسين منصور يكشف حقيقة استقالته من شركة الكرة.. ولقاءه مع توروب    تامر مصطفى ل في الجول: مباراة الأهلي صعبة ولكن    آلام الضهر تؤجل عودة عبد الله السعيد للزمالك    كرة سلة – جراحة ناجحة ل تمارا نادر السيد.. وتغيب عن الأهلي عدة شهور    حاصل على لقب "أستاذ كبير"، وفاة لاعب الشطرنج دانييل ناروديتسكي بعمر 29 عاما    القبض على زوج ألقى بزوجته من شرفة المنزل في بورسعيد    السيطرة على حريق داخل مستشفى خاصة بالمنيا دون خسائر بشرية    أول تحرك من أوقاف الإسكندرية في محاولة سرقة مكتب بريد عبر حفر نفق من داخل مسجد    هل تفكر هنا الزاهد في تكرار تجربة الزواج مرة أخرى؟ الفنانة ترد    أهلي جدة يحقق فوزًا مهمًا على الغرافة في دوري أبطال آسيا    متى وكيف تقيس سكر الدم للحصول على نتائج دقيقة؟    الأخبار العربية والعالمية حتى منتصف الليل.. حماس: ملتزمون بوقف إطلاق النار والاحتلال لديه ثوابت لاختراق الاتفاق.. ترامب يهدد بفرض رسوم على الصين تصل ل175%.. جهود لإنقاذ ناقلة نفط تشتعل بها النيران في خليج عدن    أخبار 24 ساعة.. صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة    وزارة العمل: قرارات زيادة الأجور لا تصدر بشكل عشوائي بل بعد دراسات دقيقة    متحدث الحكومة: نهدف لتيسير الخدمات الحكومية من أجل المواطن والمستثمر    إرسال عينات الدم المعثور عليها فى مسرح جريمة تلميذ الإسماعيلية للطب الشرعى    على طريقة فيلم لصوص لكن ظرفاء.. حفروا نفقا داخل مسجد لسرقة مكتب بريد "فيديو"    النواب البحريني: نتطلع لتهيئة مسار سلام يعيد الحقوق المشروعة لشعب فلسطين    بسمة داوود تكشف لتليفزيون اليوم السابع سبب توترها على الريدكاربت بالجونة    الموت يفجع الفنان حمدي الوزير.. اعرف التفاصيل    بالصور.. وزير الثقافة يقدم واجب العزاء في والدة أمير عيد    زيلينسكي: نسعى لعقد طويل الأمد مع أمريكا لشراء 25 منظومة باتريوت    شوربة الشوفان بالدجاج والخضار، وجبة مغذية ومناسبة للأيام الباردة    توم براك يحذر لبنان من احتمال مهاجمة إسرائيل إذا لم ينزع سلاح حزب الله    تحالف مصرفي يمنح تمويل إسلامي بقيمة 5.2 مليار جنيه لشركة إنرشيا    ترامب: الولايات المتحدة تمتلك أسلحة متطورة لا يعلم الآخرون بوجودها    فى عيدها ال 58.. اللواء بحرى أ.ح. محمود عادل فوزى قائد القوات البحرية :العقيدة القتالية المصرية.. سر تفوق مقاتلينا    جامعة قناة السويس تعلن نتائج بطولة السباحة لكلياتها وسط أجواء تنافسية    هل يشترط وجود النية في الطلاق؟.. أمين الفتوى يجيب    هل يجب القنوت في صلاة الوتر؟.. أمين الفتوى يجيب    هل تجوز الأضحية عن المتوفى؟.. أمين الفتوى يجيب    الخطيب يهنئ «رجال يد الأهلي» ببطولة إفريقيا    أشرف عبد الباقي عن دوره في «السادة الافاضل»: ليس عادياً ومكتوب بشياكة    أول وحدة لعلاج كهرباء القلب بالفيوم    منتدى أسوان للسلام منصة إفريقية خالصة تعبّر عن أولويات شعوب القارة    بريطانيا تتراجع 5 مراتب في تصنيف التنافسية الضريبية العالمي بعد زيادة الضرائب    نقابة الأشراف تعليقا على جدل مولد السيد البدوي: الاحتفال تعبير عن محبة المصريين لآل البيت    وكيل تعليم الفيوم يشيد بتفعيل "منصة Quero" لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام.. صور    متحدث الحكومة: سنبحث تعميم الإجازة يوم افتتاح المتحف الكبير    حقيقة مفاوضات حسام عبد المجيد مع بيراميدز    أمينة الفتوى: الزكاة ليست مجرد عبادة مالية بل مقياس لعلاقة الإنسان بربه    محمد الحمصانى: طرحنا أفكارا لإحياء وتطوير مسار العائلة المقدسة    على الطريقة الأجنبية.. جددي من طريقة عمل شوربة العدس (مكون إضافي سيغير الطعم)    نتنياهو: مصرون على تحقيق جميع أهداف الحرب في غزة ونزع سلاح حماس    هشام جمال يكشف تفاصيل لأول مرة عن زواجه من ليلى زاهر    مركزان ثقافيان وجامعة.. اتفاق مصري - كوري على تعزيز التعاون في التعليم العالي    قرار وزارى بإعادة تنظيم التقويم التربوى لمرحلة الشهادة الإعدادية    الذكاء الاصطناعي أم الضمير.. من يحكم العالم؟    مجلس إدارة راية لخدمات مراكز الاتصالات يرفض عرض استحواذ راية القابضة لتدني قيمته    ضربه من الخلف وقطّعه 7 ساعات.. اعترافات المتهم بقتل زميله وتقطيعه بمنشار في الإسماعيلية    «العمل»: التفتيش على 1730 منشأة بالمحافظات خلال 19 يومًا    لعظام أقوى.. تعرف على أهم الأطعمة والمشروبات التي تقيك من هشاشة العظام    الرئيس السيسي يوجه بمواصلة جهود تحسين أحوال الأئمة والخطباء والدعاة    علي هامش مهرجان الجونة .. إلهام شاهين تحتفل بمرور 50 عامًا على مشوار يسرا الفني .. صور    طالب يطعن زميله باله حادة فى أسيوط والمباحث تلقى القبض عليه    التنظيم والإدارة يعلن عن مسابقة لشغل 330 وظيفة مهندس بوزارة الموارد المائية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



20 فيلما لن تراها فى حياتك!

وفقا لآخر موسوعة كتبها الباحث «محمود قاسم» عن الأفلام الروائية التى أنتجتها السينما المصرية، فإن عدد هذه الأفلام منذ عام 1927 وحتى عام 2009 وصل إلى 3109 أفلام تقريبا. بعض المصادر الأخرى تؤكد أن عدد الأفلام المصرية منذ نشأة السينما يصل إلى 5000 فيلم. وزارة الثقافة تمتلك فقط 365 من إنتاج الدولة خلال فترة القطاع العام. قنوات ART التى يمتلكها الشيخ «صالح كامل» بها حوالى 1500 فيلم، شركة روتانا لصاحبها «الوليد بن طلال» تمتلك حوالى 1600 والشركة العربية التى أسسها المليونير الليبى علاء الخواجة تمتلك حوالى 500 فيلم.
قصة كيفية بيع هذه الأفلام فهى معروفة ولا مجال الآن لإعادة ذكرها خاصة أن ثورة الغضب التى صاحبت بيع هذه الأفلام من السينمائيين والصحفيين قد هدأت بعد مرور السنين وبعد أن تأكد المصريون من حرص أصحاب هذه القنوات على الاعتناء بالأفلام وترميمها وعرضها فى نسخ جيدة، مما يعنى أن الأفلام فى أيد أمينة. وأن وجود هذه الأفلام فى غرف بعض شركات الإنتاج الخاصة وفى منازل الورثة فى حالة تخزين شديدة الرداءة كان من الممكن أن يعرضها للتلف أو تأكلها الفئران، وخاصة بعد أن نجحت هذه الشركات من خلال قنواتها الفضائية أن تعرض عددا هائلا من الأفلام التى لم نكن نعرف بوجودها، أو التى كانت تعرض فى نسخ لا تصلح للاستهلاك الآدمى على التليفزيون المصري.
مع ذلك يحفل تراث السينما المصرية بأفلام لا نعرف عنها شيئا لا تعرض على القنوات التليفزيونية ولا توجد نسخ منها على مواقع الإنترنت. هذه الأفلام لا أحد يعلم ما هو مصيرها ولا أين هى الآن. ربما توجد فى السعودية أو فى إيطاليا - فبعضها كان إنتاجا مشتركا - وربما ترقد فى غرفة مظلمة أو صندوق ملقى تحت سرير أحد الورثة. من هذه الأفلام اخترنا عشرين فيلما لنذكر الناس بوجودها، لعل وعسى يتم العثور على بعضها.
فى بلاد توت عنخ آمون 1923
بالوثائق فإن هذا الفيلم هو أول فيلم مصري، بالرغم من أن المخرج «فيكتور روسيتو» وكذلك أبطال الفيلم إيطاليين، فإن هذا الفيلم يعد الأول الذى تمت صناعته بالكامل وعرضه الأول على أرض مصر. الفيلم يتناول قصة اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون. ومعظم مشاهد الفيلم تصور لقطات لمصر من صحارى ووديان وآثار فرعونية. الفيلم قام بتصويره «محمد بيومي» فى القاهرة والإسكندرية والأقصر.
بنت النيل 1929
من إخراج روكا وتبعه بطلا الفيلم «عمر وصفي» ثم «عزيزة أمير»، القصة ل«محمد عبدالقدوس» عن مسرحية «إحسان بك»، الفيلم عرض فى قاعات العرض السينمائى لمدة أسبوع واحد. قصة الفيلم حول أم متسلطة تفرض على ابنتها الزواج من شخص معين، رغم حب الفتاة لرجل آخر، وعندما يكتشف الزوج قصة الحب هذه يطرد زوجته ويحرمها من ابنتها لتصاب بالجنون وعندما تعود لابنتها بعد مرور أربع سنوات تفزع الابنة من أمها مما يدفع بالأم للانتحار.
الكوكايين (الهاوية) 1930
من تأليف، وإنتاج، وبطولة وإخراج «توجو مزراحي» فى واحدة من المرات النادرة التى قام فيها بالتمثيل وعددها أربع مرات فقط، الفيلم عرض كنسخة صامتة عام 1930 ثم كنسخة ناطقة عام 1934. ويعد من الأفلام التى سبقت عصرها فى الموضوع الذى طرحته، حيث جاءت قصة الفيلم حول أزمة إدمان الكوكايين وما قد تفعله بصاحبها.. من خلال صديق حاقد يدفع بصديقه إلى إدمان الكوكايين، مما يتسبب فى تحويل حياة البطل إلى جحيم يصل لذروته عندما يقوم بقتل ابنه فيحكم عليه بالسجن المؤبد. الأفلام التى تناولت مشكلة الإدمان نادرة جدا فى هذه السنوات وربما لم تظهر فى السينما إلا من تجارب محدودة للغاية حتى مدخل الثمانينيات.
الضحايا 1932
من أهم الأفلام النادرة والمفقودة أيضا، قصة الفيلم من تأليف «فكرى أباظة»، قام بإخراج النسخة الصامتة «إبراهيم لاما» وعرضت عام 1932 والناطقة «ماريو فولبي» وعرضت عام 1935. الفيلم من بطولة «زكى رستم» و«بهيجة حافظ». وتدور أحداثه حول «بهيجة» التى تتزوج من مهرب خطير دون أن تعلم طبيعة عمله وتقع فى نفس الوقت فى حب زوج أختها ضابط المباحث، «بهيجة» تلجأ للموسيقى لتنسى معاناتها إلى أن تمرض وتموت. فى النسخة الناطقة قامت «ليلى مراد» بأداء أغانى الفيلم التى قامت بتلحينها «بهيجة حافظ». وضع ألحان أغانى الفيلم وموسيقاه التصويرية كل من «بهيجة حافظ» و«محمد القصبجي».
5001 - 1933
واحد من الأفلام المتميزة للممثل اليهودى «شالوم» الذى كان من أوائل الممثلين الذين تحققت لهم سلسلة أفلام بأسمائهم. فقدم «شالوم الترجمان»، «شالوم الرياضي» وغيرهما.. معظم أفلام هذا الفنان اختفت أيضا ومن ضمنها هذا الفيلم «5001» والذى قام بتأليفه وإخراجه «توجو مزراحي» ويحكى فى إطار كوميدى عن «شالوم» الفقير الذى يفوز بالجائزة الكبرى فى اليانصيب وبعد أن يعتقد أن مشاكله قد زالت يفاجأ بوجود مشاكل جديدة فيتمنى العودة لحياته البسيطة.
عندما تحب المرأة 1933
أول أفلام المخرج الكبير «أحمد جلال» ومن تأليفه أيضا وبطولته مع «آسيا» و«مارى كويني». الفيلم يحكى قصة شاب ولد نتيجة تورط أمه فى علاقة مع رجل هجرها ثم تزوجت رجلا آخر لم تخبره عن ماضيها. ثم تقوم الأم بإرسال ابنها إلى أوروبا وهو فى العاشرة من عمره وعندما يعود إلى مصر يلتقى بفتاة محتالة تقوم بارتكاب جرائم مع عشيقها. يحدث أن يتم اتهام الشاب بجريمة قتل أمه ولكن تسعى الفتاة لإثبات براءته، حيث إنها وعشيقها كانا المجرمين الحقيقيين.
أنشودة الراديو 1936
الفيلم الأخير من الأفلام الثلاثة التى قامت ببطولتها المطربة «نادرة». من إخراج «توليو كاريني». وشارك فى بطولة الفيلم «أحمد علام». قصة الفيلم تدور حول مطربة يشك زوجها فى أنها على علاقة برجل آخر، فيدبر خطة بأنه انتحر ليتمكن من مراقبتها عن بعد، وعندما يجدها حزينة لرحيله فترة طويلة يتأكد من حبها له فيخبرها بالحقيقة. قامت «نادرة» فى هذا الفيلم بغناء خمس أغانٍ من ألحان «رياض السنباطي» و«محمد القصبجي».
صلاح الدين الأيوبى 1941
الفيلم الوحيد المعروف عن «صلاح الدين» هو فيلم «الناصر صلاح الدين» الذى أخرجه «يوسف شاهين». أما فيلم «صلاح الدين الأيوبي» فليس معروفا عنه شيئا سوى معلومات ضئيلة. أهمها أنه من إخراج «إبراهيم لاما» وسيناريو وحوار «السيد زيادة» أما البطولة فل«بدر لاما»، «محمود المليجي» و«أنور وجد ي». القصة هنا ليست سيرة «صلاح الدين» ولكنه متواجد كأحد أبطال الفيلم الذى تدور أحداثه فى فترة انعقاد الهدنة بين المسلمين والصليبيين. وذلك من خلال الشاب «سيف الدين» الذى ينضم لصفوف المقاتلين فى القدس ويكتسب ثقة السلطان صلاح الدين الذى يكلفه برعاية زوجة وأخت ريتشارد المريض. وفى أثناء رحلته إليهم يعتنى بجاسوس يحمل رسالة إلى شخص مجهول بها خطة للهجوم على المدينة، الرسالة تكون موجهة للصليبيين لتحذيرهم، ثم ينجح سيف الدين فى الهرب وعندما تقوم الحرب التى انتهت بانتصار العرب يحاكم سيف الدين بتهمة الخيانة ولكن الأميرة التى تحبه تقدم دليل براءته.
من فات قديمه 1943
من الأفلام التى يقال: إنها منعت بسبب هجومها وانتقادها لحزب الوفد. الفيلم من تأليف وإخراج «فريد الجندي» وبطولة «مارى منيب»، «عبدالفتاح القصري»، «السيد بدير» و«محمود إسماعيل». قصة الفيلم تأتى فى إطار درامى حول أب أرمل عجوز يقرر الزواج مرة ثانية من فتاة شابة تطالبه بأن يقوم بتعيين والدها الذى لا يعرف القراءة والكتابة مهندسا فى الشركة التى يكون عضوا فى مجلس إدارتها. ولكن مجلس الإدارة يرفض فيستقيل وينعزل دون زوجته الشابة ويسعد الابن بذلك. أعضاء حزب الوفد شعروا أن الفيلم يقدم تلميحا عن زعيمهم مصطفى النحاس وزوجته زينب الوكيل، فثاروا على الفيلم إلى أن تم منعه من العرض.
صباح الخير 1947
من تأليف وإخراج «حسين فوزي» وبطولة «محمد فوزي» و«صباح». أحداث الفيلم تدور حول مطرب ومطربة متزوجين ولكن الزوج يغار على زوجته من مطرب لبناني، فيقوم الزوج بالتنكر فى زى المطرب اللبنانى ليكتشف مدى صدق شكوكه ولكن الزوجة تصده، ثم يحدث المأزق عندما يظهر المطرب اللبنانى فتغضب الزوجة من زوجها لشكه فيها.
أبوزيد الهلالى 1947
سيناريو وإخراج «عز الدين ذو الفقار». وهو من الأفلام القليلة التى قام بالتمثيل فيها. وشاركه البطولة «فاتن حمامة» و«سراج منير». الفيلم كما يتضح من العنوان يتناول قصة أبوزيد الهلالى منذ لحظة ميلاده واتهام أمه بالخيانة لأنه ولد أسود البشرة، مرورا ببطولات أبو زيد وقوته التى لا تضاهى حتى بدأت الحرب بين قبيلته التى عاش فيها وقبيلة والده وفى أثناء القتال يعترف الأب به ويعيد اعتبار أمه ويصبح أبوزيد هلاليا.
شيطان الصحراء 1954
الفيلم السابع للمخرج الراحل «يوسف شاهين». من تأليف «حسين حلمى المهندس» وبطولة «عمر الشريف» و«مريم فخر الدين». أحداث الفيلم تدور فى الصحراء، حيث يقوم ملك طاغية بمهاجمة القبائل وسرقة أموالها وخطف نسائها. ومن ضمن القبائل التى تهاجمها قوات الملك قبيلة «عصام»، الشاب الذى يحب اللهو مع الغجر وخاصة الغجرية «شادر». ولكن «عصام» يستجيب لطلب إحدى الأمهات بإنقاذ ابنتها التى يقع «عصام» فى حبها بعد ذلك. ويتمكن «عصام» فى النهاية من الانتصار على الطغاة والزواج من الفتاة التى أنقذها.
بنت الصياد 1957
الفيلم الوحيد الذى أخرجه الممثل «عبدالغنى قمر» وكذلك قام بتأليفه وبطولته. لم يكن الفيلم على مستوى فنى جيد ولكنه التجربة الوحيدة وراء الكاميرا لهذا الفنان الكبير. الفيلم يقدم معالجة جريئة عن قبطان وصاحب أسطول عريض من المراكب والزوارق يعيش مع فتاة شابة يدعى أنها ابنته ولكنها فى الواقع عشيقته التى مات والدها اليونانى فى حادث وكان شريكا للقبطان. البطل القبطان يطارد الفتيات فى الفيلم فيسعى وراء واحدة ثم يتركها ليسعى وراء الثانية وبعد أن يدخل فى مطاردة مع شقيق الفتاة الشاب ويظن أن القبطان مات، يظهر من جديد فى محاولة للنيل من الجميع.
ضحايا الإقطاع 1957
عقب ثورة يوليو مباشرة ظهرت عدة أفلام لتمجيد الثورة وأهدافها كان من ضمنها هذا الفيلم الذى اختفى ولم يعلم أحد ما هو مصيره، قام بتأليفه وإنتاجه وإخراجه «محمد كامل البدري»، وقامت ببطولته «سميحة توفيق» ممثلة تعد من ضحايا الملك فاروق. الفيلم يقتبس من حياة سميحة الحقيقية، حيث يقدمها كفتاة ريفية تحب شابا من أهل القرية إلا أن أحد الإقطاعيين يطمع بها ويطرد الشاب من القرية ويستولى على ثروته. ثم تقوم الثورة ويلقى القبض على الإقطاعى ويتم توزيع الأراضى على الفلاحين.
كريم ابن الشيخ 1964
فيلم مصرى - إيطالى قام بإخراجه «ماريو كاستا» ومن بطولة «مريم فخر الدين» و«فريد شوقي». قصة الفيلم تدور حول أمير ظالم يستولى على أموال الشعب ويخطف نساءهم ويجعلهم عبيدا ومن ضمن الضحايا أحد مشايخ القبائل وابنته، ليقوم «كريم» ابن الشيخ والذى أدى دوره جوردن سكوت بطل أفلام «طرزان»، بعمل ثورة على هذا الأمير ليعيد للفقراء ممتلكاتهم .
ابن كليوباترا 1965
فيلم مصرى - إيطالى قام بإخراجه «فرديناندو بالدي» ومن بطولة «مارك رامون»، «يحيى شاهين»، «شكرى سرحان» و«سميرة أحمد». تدور أحداث الفيلم أثناء هيمنة الرومان على مصر، وما أدت إليه الإدارة الفاسدة لحاكم يدعى «بيترونيوس» إلى ثورة برئاسة الشاب «الكبير»، والذى يكتشف أنه ابن كليوباترا ويوليوس قيصر. تقع ابنة «بيترونيوس» التى وصلت حديثا من روما، فى يد هذا الشاب، ليستخدم هذه الفرصة للفوز بها إلى جانبه قبل الإفراج عنها لأبيها. لكن إمبراطور روما يرسل بعض الرجال للقضاء على تمرده، وتشتعل المواجهة بين الطاغية والرومان ويطالب «الكبير» بحقه فى حكم مصر.
تنابلة السلطان 1965
الفيلم الوحيد الذى أخرجه الفنان «كمال الشناوي» وكان من إنتاجه وبطولته أيضا مع «ناهد شريف» و«مها صبري». قصة الفيلم تدور حول استعانة الأمير «حسن» بتنابلة السلطان فى الثورة التى قادها ضد أخيه غير الشقيق الأمير «بهاء» الذى استولى على السلطة بمساعدة أمه. ويتمكن «حسن» بالفعل من قتل السلطان «بهاء» ليعود له العرش.
ابتسامة أبوالهول 1966
فيلم من إنتاج مصرى إيطالى أمريكى مشترك. من إخراج «دوتشيو تساري» وتأليف «جودو فرورلي» ومن بطولة «تونى راسل» و«صلاح ذو الفقار». القصة تشبه نفس القصص التى قدمتها الأفلام المشتركة عن محاولات الأجانب لسرقة الآثار المصرية، ولكن الشرطة المصرية تتصدى لهذه المحاولات وتنتصر على الأشرار فى النهاية.
كيف سرقنا القنبلة الذرية 1968
فيلم مصرى - إيطالى مشترك وهو من الأفلام النادرة التى لم تعرض من قبل ولا يوجد أى نسخ لها، وقد قام بإخراجه كل من «لوشيو فولشي» و«نيازى مصطفي». الفيلم يدور حول الصياد الإيطالى «فرانكو» الذى يشهد على تحطم طائرة أمريكية تحمل قنبلة ذرية فى البحر المتوسط، على الحدود المصرية. ويحاول أحد الجواسيس الذى يعمل لصالح منظمة يقودها أحد الأشرار، الحصول على القنبلة الذرية ليبتز بها العالم. الفيلم قام ببطولته «يوسف وهبي»، «عبدالمنعم إبراهيم» و«عادل أدهم» ومن إيطاليا: «جولى مينارد» و«فرانكو فرنشي». كتب القصة والسيناريو الإيطاليون: «جيان باولو كاليجاري»، «ساندرو كونتيننزا»، «روبرتو جيانفيتي» و«أميديو سولوزو».
حكاية وراء كل باب 1979
هذا الفيلم ينقسم إلى ثلاث حكايات، أشهرها وأكثرها انتشارا هى قصة «النائبة المحترمة»، القصتان الأخريان هما: «هذا الرجل أريده» و«ضيف على العشاء». القصتان الأولى والثانية من تأليف «توفيق الحكيم» والقصة الثالثة من تأليف «كاتيا ثابت». الفيلم من إخراج «سعيد مرزوق» وبطولة «فاتن حمامة»، «أحمد مظهر»، «أحمد رمزي»، «جميل راتب» وشاركت أيضا فى بطولة الفيلم «نادية ذو الفقار». الفيلم من إنتاج التليفزيون ومن الأخطاء الشائعة أنه مسلسل تليفزيونى ولكنه فيلم طويل مكون من ثلاثة أفلام قصيرة. 


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.