يراها كثيرون محاولات للتضييق على اللاجئين السوريين، بعد أن فتحت أبوابها لهم واستضافتهم، وتستهدف الحملات الحد من تواجدهم على أراضيها. ففى النرويج قامت السلطات بفرض دورات «للتثقيف الجنسي» على اللاجئين بدعوى الحد من حالات التحرش والاغتصاب.. وفى الدنمارك اقترح أعضاء برلمانيون مصادرة أموالهم وإجبار الأطفال على تناول لحم الخنزير فى المدارس ومنع أى مظاهر للثقافة الإسلامية، ليبقى السوريون ما بين مطرقة النظام وداعش وسندان الدول الأوروبية.