- ارتداء الوزراء الجلابية فى المقار الانتخابية هو استخفاف بالعقول، فالزى البلدى أو الأفرنجى ليس هو المقياس الحاكم بل هو سلوك النائب وبرنامجه وأفكاره وخدماته للوطن وليس للدايرة. - د. محمد سليم العوا رجل فاضل ومحترم وهو كائن تليفزيونى إذا تكلم على شاشة فمن المهم أن يثير كلامه جدلا. وقد جرجره المراوغ أحمد منصور على شاشة الجزيرة فجعله يتكلم عن «مخازن للسلاح فى كنائس الأقباط».. بدون سند أو دليل وكلام للاستهلاك بدون صحة ويفتقد الحس القومى والمسئولية. - ليس صحيحا بالمرة ما قاله النجم الكبير أحمد رمزى عن أن الدكتور عبدالقادر حاتم استدعى ليلى رستم بعد إذاعة حلقة نجمك المفضل و «رفدها» يوم علقت ليلى رستم على سلاسل فى رقبة أحمد رمزى بقولها (ياختى عليه) يومها ضحك رمزى وصفق جمهور البرنامج للمذيعة التى قدمت مئات الحلقات بعد ذلك فمن أين أتى رمزى بهذا الكلام الذى صرح به لأحمد السقا وأنا شاهد عيان لأنى كنت معدا للبرنامج وأنا الذى اتصلت بأحمد رمزى للظهور معنا. - أكتب هذه السطور قبل أن يظهر البابا مساء الأحد على شاشة التليفزيون ليحسم الأمور فى أرض «ألغام الفتنة» بعد تصريحات سكرتير المجمع المقدس الأنبا بيشوى التى افتقدت الحس القومى والتنبؤ بخطورتها. لابد من موقف لقداسة البابا مع الكهنة بدءا من أسقف نجع حمادى إلى بيشوى مرورا بالقسيس زوج كاميليا. البابا وليس غيره قادر على إطفاء النار. والبابا له مساحة من الحب والاحترام عند إخوتنا المسلمين وتأتى رؤيته رؤية مصرية ذات بعد قومى. - كم واحد فى مصر اهتم بعصبية بحكاية «الصورة» محل انتقاد الأهرام- عشرات وربما مئات. فالغلاء غير المسبوق يشوى الغلابة غير المعنيين بقضايا خارج الزرق واحتياجات أولادهم. - الحوار الذى أجريته مع أحمد السقا وتذيعه قناة نايل سينما فى منتصف ليل الأربعاء غدا كان أحمد الابن البار يشكو من الجحود الذى تعرض له السقا الأب. وكنت أتوقع (رد اعتبار) الرجل الريادة، لكننا ننتظر وفاة الرمز حتى نكتب عنه بكثافة وننشر الصور بكثرة ونتحدث عن أمجاده وهذا ماجرى لصلاح السقا بعد رحيله. - رحم الله سمير سرحان. - الأرقام الفلكية - بالملايين - التى يتقاضاها النجوم. بلاش نشرها فى الصحف والمجلات. ففى هوجة المطحونين سيكون الفنانون أول أهدافهم للنيل منهم. - «الكتابة بحبر الحقد». وأتعفف عن شرح ملحوظتى بأمثلة!