لم تجد الحاجة سارة عمر، جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، من دعوة في رحاب المشاعر المقدسة، حيث أدت فريضة الحج هذا العام، أنسب من: "اللهم أدخل حفيدي أوباما الإسلام". وأكدت جدة الرئيس الأمريكي وعمه سعيد حسين أوباما لصحيفة "الوطن" السعودية عقب قضائهما المناسك الحج أنهما ممنوعان من الخوض في سياسة قريبهما الرئيس. ونقلت الصحيفة عن الجدة الرد علي سؤال هل تتوقعين لحفيدك الظفر بولاية رئاسية ثانية، القول:"الله أعلم، ذلك في علم الغيب". ولم تبدو الجدة مهتمة بنجاح خطة حفيدها الأمنية في أفغانستان والعراق وهزيمة فلول القاعدة وتكوين حكومة وحدة وطنية عراقية، وقالت: "دعوت الله لحفيدي باراك بأن يدخله الله عز وجل في الإسلام وكفي".