هدد المعاملون بموقع إسلام أون لاين والمعتصمون اعتراضًا علي محاولة نقل الموقع لقطر بنقل الاعتصام أمام السفارة القطرية، ثم أمام مقر قناة الجزيرة علي أن تدعي جميع وسائل الإعلام لتغطية اليومين بصورة منظمة، وكذلك تسليط الضوء علي الأداء السياسي غير المهني وغير الأخلاقي لقناة الجزيرة التي زيفت الحقيقة لصالح الجانب القطري. وأكد المعتصمون أن الترخيص للموقع قد تم في مصر وباسم شركة مصرية وأن سرقة رموز تأمين الدخول للموقع ونقلها إلي قطر هي واقعة سرقة وأن حقوق الشركة القطرية وأيضًا مؤسسة البلاغ تنحصر في أداء عمل لصالحها مقابل أداء مالي سنوي.