حالة من الارتباك الشديد تسيطر علي جريدة الفجر ورئيس تحريرها عادل حمودة بعد تورط إحدي المتدربات في الجريدة في تسجيل مكالمة منسوبة لأحمد شوبير تحمل ألفاظاً جنسية وسباً وقذفاً لمرتضي منصور الأمر الذي دفع حمودة لالزام المحررين بتقديم فيش وتشبيه لإدارة الجريدة وإحالة صحفي للتحقيق لشكه في مسئوليته عن تسريب التسجيل لمرتضي منصور ألا أن الأحاديث الجانبية بالصحيفة بين المحررين تؤكد أن الفتي المدلل من مدير تحرير الجريدة كما يشيعون عنه ليس المسئول عن التسريب مؤكدين أن التسجيل تم الاتفاق ما بين المتدربين ومحامي الصحيفة بعلم الجريدة كما قالت المتدربة نفسها.. فكانت المحررة هي الضحية حيث تم طردها من الصحيفة ونشر إعلان يحذر من التعامل معها لانتهاء علاقتها بالصحيفة.