فتح الجهاز الأمني المسئول عن حماية الرئيس الأمريكي أوباما تحقيقاً موسعاً أمس للبحث عمن قام بتصميم استطلاع للرأي نشره الموقع الاجتماعي الشهير "فيس بوك" يطرح سؤالاً: "هل ينبغي قتل باراك أوباما؟". وبحسب صحيفة الأوبزيرفير الفرنسية التي نشرت الخبر فإن الإجابات المطروحة ليختار من بينها رواد الموقع كانت "نعم"، "لا"، "ربما"، و"إذا ما قطع عني التأمين الصحي!"، وقد أجاب عن الاستطلاع، قبل أن يتم سحبه من الموقع بأمر من السلطات الأمريكية 750 من رواد الإنترنت.