تستضيف مصر النسخة الخامسة من قمة انوكسيرا العالمية (INNOXERA)، برعاية وزارة التعليم العالى والبحث العلمي، والتى تنعقد اليوم، فى حدث مميز لأكبر قمة عالمية لمناقشة مستقبل الابتكار فى تقنيات التعليم والتدريب، فى فرصة يستكشف خلالها المشاركون والمتابعون أحدث الابتكارات فى تقنيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعى بالتعليم والتدريب فى الشرق الأوسط وآسيا. وتحظى قمة انوكسيرا العالمية (INNOXERA)، فى دورتها الخامسة هذا العام، برعاية كلاسيرا العالمية للتعليم الذكى (Classera)، الشركة الرائدة فى تقنيات التعلم عن بعد، بصفتها الراعى الرئيسى للقمة، فى تأكيد على الدور الريادى لمنصة كلاسيرا، التى تعد منصة تعليمية متكاملة وفعالة تجمع بين التكنولوجيا الحديثة وأفضل الممارسات التعليمية، واستكمالا لدورها البارز فى تعزيز تجربة التعلم الإلكترونية وتحسين الأداء التعليمى للمدارس والجامعات وكذلك الشركات والجهات الحكومية. وتنظم كلاسيرا «قمة انوكسيرا لمستقبل الابتكار فى التعلم الذكى» بمشاركة العديد من الجهات الدولية والشركات العالمية فى مجال تكنولوجيا التعليم، حيث تستعرض «قمة انوكسيرا» أحدث الابتكارات وحلول الشركات فى مجال التعلم الذكي، بحضور قادة الشركات وصناع القرار المهتمين بمناقشة الرؤى حول اتجاهات تكنولوجيا التعليم والتدريب وتطبيق الذكاء الاصطناعى فى التعليم، حاليا ومستقبلا، لتجمع القمة المستثمرين وصناع القرار وقادة التعليم والمعلمين والباحثين من جميع أنحاء العالم لاستكشاف وتبنى أحدث ابتكارات التعلم الذكى. وتقام قمة انوكسيرا العالمية فى مصر تحت رعاية وزارة التعليم والبحث العلمي، وفى حضور ممثلى وخبراء التعليم بالوزارة، وبمشاركة وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمعهد القومى للحوكمة والتنمية المستدامة وكذلك شركات تكنولوجيا التعليم والمؤسسات الدولية ومؤسسات المجتمع المدنى فى مصر والوطن العربى، وتتعاون القمة مع شركات مايكروسوفت وإنتل كشركاء استراتيجيين لها، وتقدم HP رعايتها البلاتينية للقمة، كما أن سلاح التلميذ هو الراعى الذهبى للقمة هذا العام. ووقع اختيار قمة انوكسيرا العالمية على مصر لانطلاق فعاليات نسختها الخامسة هذا العام، ولأول مرة، تتويجا لجهود الدولة المصرية فى مواكبة الثورة التكنولوجية الهائلة من خلال تنمية وتطوير التعليم، وتعزيز ثقافة التحول الرقمى والابتكار، والطفرة الملحوظة فى تطور آليات التعليم ضمن أهداف التوجه الاستراتيجى لرؤية مصر 2030، وجهود دعم الاستثمار فى القطاع التعليمى وجذب الشركات العالمية للاستثمار فى قطاع التعليم فى مصر.