لقي شاب مصري مصرعه على يد احد أفراد العصابات بجنوب إفريقيا حيث فوجئ الشاب المصري حسام دبور من قرية ميت حبيب مركز سمنود بالغربية بقيام احد افراد العصابات بجنوب افريقيا يستوقفه اثناء توجهه الى عمله حيث طلب منه اخراج ما معه من مبالغ مالية وعندما رفض الشاب المصري قام باطلاق النار عليه كان الشاب المصري يعمل في مدينة كيب تاون وسافر الى جنوب افريقيا وعمل بها لمدة عام ونصف وتوجه بعد ذلك الى فرنسا للعمل بها لمدة ثلاث سنوات وعاد الى مصر والزواج من أحدى فتيات القرية وعاد مؤخرا الى جنوب افريقيا منذ ثلاثة أشهر قبل ان يلقي مصرعه على يد العصابات بجنوب افريقيا قام المصريون العاملون بجنوب افريقيا بجمع الاموال من اجل عودة الجثمان الى مصر لدفنه بمسقط رأسه بقرية ميت حبيب وتدخلت السفارة المصرية لنقل الجثمان من كيب تاون الى جوهانس برج لنقله على طائرة مصر للطيران التي تصل في السادسة من صباح غدا الاربعاء حيث يتم نقله الى قريته.