جهانغيري أکد النائب الأول للرئيس الإيراني، إسحاق جهانغيري، أن جمهورية إيران الإسلامية دولة آمنة بحدود آمنة، معتبراً ضرب الأمن في سوريا والعراق وتشکيل داعش کان يهدف إلي زعزعة الأمن في إيران. وقال جهانغيري في تصريح له السبت خلال اجتماع لجنة إحياء بحيرة أرومية الواقعة في محافظة أذربيجانالغربية شمال غرب إيران، إن الاضطراب الأمني يعم منطقتنا هذه التي نعيش فيها. وأضاف، للأسف أنه يتم باسم الدين والإسلام قطع رؤوس النساء والأطفال والأفراد الأبرياء، إذ يثيرون في مکان الحرب بين الشيعة والسنة وفي مکان آخر النزاع بين القوميات.