يعقد الأتحاد المصري لحقوق الأنسان فى تمام الساعه 12 مؤتمرا صحفيا عالميا لرفض التعديلات الوارده على الماده الثانيه من الدستور بأن الأزهر هو المرجعيه الأسلاميه الوحيده لتفسير مباديء الشريعه الأسلاميه و يري الأقباط أن مصر بهذا التعديل قد أصبحت دولة دينيه و ليست دوله مدنيه و يطالبون الكنيسه بالأنسحاب فورا من التأسيسيه أن لم يتم القضاء ببطلانها قضائيا الثلاثاء القادم حيث يتجمع الأف داخل الكاتدرائيه بالعباسيه يوم الأربعاء القادم أحتجاجا على أستمرار الكنيسه فى التأسيسية. هذا و سوف يفجر كلا من الدكتور نجيب جبرائيل رئيس الأتحاد المصري لحقوق الأنسان و الأستاذ ممدوح نخله رئيس مركز الكلمه لحقوق الأنسان مفاجأه هامه و مذهله وغير متوقعه.