استنكر إبرآم لويس مؤسس رابطة ضحايا الاختطاف والاختفاء القسرى إستمرار الهجمات الإرهابية والإجرامية المُمنهجة التي تقوم بها جماعة الإخوان وأنصار المعزول تجاه أقباط مصر وكنائسهم متسائلا أين مؤسسات الدولة وأين دورها حيال ما يحدث للأقباط؟! أم أنها خارج نطاق الخدمة والأقباط خارج الحسبان! وقال لويس "هل نُفسر صمت مؤسسة الرئاسة على أنه دعم لما يحدث؟ .. الصمت والنوم العميق للمؤسسات الحقوقية في مصر تجاه تلك الأحداث المتكررة والممنهجة، ما تفسيره؟! أذكرهم إن أبسط حقوق الإنسان هي الأمن والأمان".