?? يارب يا ربنا تكبر وتبقى قدنا.. زيطة وزمبليطة.. وناس أليطة.. وناس حويطة وغويطة.. والحكاية والرواية وسهراية ورا سهراية.. والهوا هوايه وابنى له قصر عالى.. بعد باشيكو محطم آمال الميت عقبوية، ولم يحطم آمالى.. وباله خالى.. وبلغ فرار.. ويادى المرار.. استقبلوه يوم أن جاء بزفة.. ولم يودعوه لأن الموقف نفسه أصابهم بالهفة.. والبعض بسبب تصرفه هذا ربما يقطع الخلفة.. فقد أعطاهم قبل الفرار، وليس هذه من الأسرار بوسة على الشفة.. وترك فى مصر تابعه قفة.. أما البوسة على الشفة فهو الخطاب الذى تركه لإسماعيل يوسف ولا أحد لتصرفه كان يستطيع أن يوقف.. قال له فيه بحبك وأحب كل من تعاون معى من الزمالك.. وفال الله ولا فالك.. وناقص يقول له قبل الهروب الكبير يا أمير عقبالك أو هذا خط السير.. وخطاب الغرام والانتقام هذا.. وشكوكو فى مصر يوم باعوه بالإزازة.. وخطوات باشيكو السرية لتحقيق المفاجأة كانت على الفرازة.. وبعدها انطلقت الأسئلة لماذا .. ولماذا؟! وحتى الآن الميت عقبوبة يروه قام بعمل جبان - والفيفا اعتبر باشيكو ترك الزمالك فى الوقت المحرج.. مع أنه لتكتيم هروبه أجاد وأخرج.. وربنا عليه فى السعودية يفرج.. ولكنه فى آخر تديب وبمناسبة رأس السنة.. عمل عملة حنينة.. من تأليفه وموسيقاها ملحنة.. جمع الفريق فى دائرة منتصف الملعب.. والمثل يقول: اللى تلعب به تغلب به.. وسلم عليهم فردا.. فردا وكأنه يهنئهم برأس السنة.. وهو لحظة الخداع كانت للجميع مجننة.. لأن السلام كان لكل من على عومه عام.. كان فى الحقيقة يقول لهم باى.. باى.. وأنا مروح للرياض ومش جاى.. وقالوا إنه رتب وشارك فى مرواح مؤمن زكريا من ميت عقبة إلى الجزيرة.. والتى كانت الخدعة الكبيرة.. والتى كان فيها مؤمن فريدة.. ولم يفضها السيرة.. والعين قريرة ويد الأهلى لم تكن بالقصيرة.. وقالوا فى ميت عقبة وصالوا وجالوا.. وهذا حاله.. أن المترجم أهلاوى.. وكان على الشر ناوى.. وشقيقه إدارى فى انبى.. ووجدها فرصة كعلى بابا فى المغارة وقال: شيل عبى.. والست مرجانة من الفرحة لنداء سيدها تلبى.. ووقع مؤمن.. والكل بعدها أخذ يلسن.. حتى اتحاد أبو ريدة صاحب المواقف المجيدة.. والشهير باتحاد الجبلاية.. والذى يميع القضايا قيد مؤمن الأهلى.. وأصدر قرارًا بإيقافه حتى ينظر فى الأوراق التى تقدم بها الزمالك.. وأنه وقع للزمالك وهذه بصمته التى تؤكد عملته.. وقال إيه ياكل بيه.. وجدوا أنه عقده مع إنبى ينتهى فى 31 يناير والدم فى ميت عقبة فاير.. والجرح غائر.. ومعنى ذلك أن زواج الأهلى من مؤمن باطل.. وخرجت المظاهرات من ميت عقبة تقول.. باطل.. باطل مع الفضيحة كانت بجلاجل.. ومؤمن ينتظر التحقيق معاه.. ولآخر المشوار معاه.. ومؤمن تدرب فى بيته ومطرحه.. فهو من عيال الأهلى فى الأصل.. وخريج فريق ناشئيه.. والزعل ليه ليه.. والأهلى يلاقيه ويغديه.. والمسائل معلقة.. وحكم التوقيع لناديين ليس تحويل الأوراق للمفتى.. أو الإعدام شنقا.. ربما يكون الإيقاف والغرامة.. وهذا هو الموقف يا مؤمن.. ومؤمن فى تصرفه هذا يجنن!!