** يا دلع.. دلع.. ومن يختفى، ومن يلمع.. والنقط الضائعة لأنددية المقدمة تقمع.. والباذنجان الذى هو البتنجان أبو خل.. وإيه الحل وصباح الفل.. وسموحة فى بحبوحة.. ويا داهية «سوحة» دلع الأهلى.. ويا حلو قلى، وخسر أول 3 نقاط.. والثعلب فات فات.. وأقول للزين سلامات.. وبعد الهزيمة روايات وحكايات.. والناس مشغولة.. ومش فاضية لأى مقوله.. لأن الذى يعتقد ولا ينتقد أن الذى بيتكلم فى الكورة.. شايف بعين حولة.. ويعيش فى الملاعب كبير المشجعين الحاج لولا.. ولولا كدة.. وحياة أم هاشم السيدة.. الكورة المصرية تحتاج جنازة بمعددة.. فالكل بهزائم المنتخب وجب أن يكون من العالم المنددة.. وليس للدورى بالنقاط فقط المسددة.. وبعد أن أصبحنا ركب أو رقم 70 وحياة رب العالمين وبعد الصلاة على النبى.. أبكى على الكرة المصرية ياعين.. ووسط كل هذا الهم والغم.. لا أحد للدور يريد أن يلم..وبدلًا من دراسة الأسباب.. وكأنها خناقة على كيلو كلاب والتى هى كباب.. وبسبب هذا التفكير تصبح الكرة المصرية قبل تصفيات كأس العالم فى حالة الغياب.. وبالإشارة يفهم اللبيب يا أولى الألباب.. وعلى الباب أنا على الباب.. ومن عنوانه يقرأ الخطاب.. ويالا يا شباب.. واتحاد الجبلاية والهوا هواية انقسم، والبعض ابتسم.. ولحضوا وخصصوا القضية فى المدير الفنى الأمريكى برادلى.. وهذا ما أثار جدلك وجدلى.. والبعض طلب بإنهاء عقده.. وهذا كل عهده.. ولا أحد فى هذا الاتحاد يستطيع أن يصبح نده.. لأن راتبه 40 ألف يورو.. وفوروا مهما تفوروا.. وجدوا أنهم لا يستطيعون أن يقولوا له مع السلامة.. لأنها بالنسبة للاتحاد المفلس سكة الندامة.. والواد السكر أبو شامة.. لأن الشرط الجزائى على رقاب الخاصة والعامة.. فهو ستة أشهر بالتمام والكمال.. وآدى الحال..والله الغنى عن اللئيم والسؤال.. وهذا ملخص الأقوال.. ولا أحد أمام هذه الحقيقة مستريح البال.. والابقاء عليه ينهى القيل والقال.. والذى تبنى حكاية لازم يمشى كان حسن فريد.. والذى كان أمام اقتراحه هذا يعيد ويزيد.. والغالبية قالت إن هذا الطرح غير المفيد بالتأكيد.. وخاصة وهذا من باب الهيصة.. وهيلا هيصة.. وبرادلى تمسك، ولحرامى الحلة أمسك..وويلك ويلك.. بألا يتدخل أحد فى عمله.. وأنه مهما اعتذر الحضرى..ومطرح ما يسرى يمرى.. بعد احتجاجه على جلوسه على دكة الاحتياط.. وأنه لن يقبل هذا الاعتذار.. حتى لا يرى المنتخب الوطنى.. ويكفى ما به من مرار.. ويرميه على المر.. ويكون الحضرى الأمّر منه.. فهو يريد أن يلملم منتخبه بعد الوكسات فى المباريات الودية.. وتبقى الأمور على ما هى.. والخروف قبل ذبحه فى العيد له ليه.. والحكاية قبل التصفية للكأس العالمية.. تحتاج إعادة نظر فى كل الخطوط.. وحتى لا يخرج من التصفيات وتكثر بعدها التأوهات.. وبعدها نقول للزين سلامات..واللى فات عمره ما مات.. أتركوه.. وبعد النتائج اللاحقة حاسبوه.. ما دمتم قد لاقيتوه وغدتوه.. وقلتم لا فض فوه.. والدورى شغال.. وربما منه فى مستوى اللاعبين ينصلح الحال، وهو فرصة للإحلال والتجديد.. وبعدها يصبح الشربره وبعيد.. وحتى لو كان برادلى فى هذه القضية العنيد..ومسح التختة بعد ذلك أملا حجة البليد.. وإذا حدث المراد من رب العباد والغازية فى مسرحية عمنا المرحوم جليل البندارى اسمها وداد.. وفزنا ووصلنا للكأس البرازيلية.. ننتظر ماذا يقول بعد ذلك النقاد.. وساعتها الكل يدخل فى هذه الزيطة ويلحق مكانا له فى هذا المزاد.. وبعدها تطلق الزغاريد فى طول وعرض البلاد.. والأفراح والليالى الملاح تنطلق بدون إعداد.. وتعالوا معنا للبرازيل.. وكما قلنا سابقًا إنه فى الأساطير النملة قتلت الفيل.